كيف تؤثر المخدرات على الصحة العقلية؟

الجمعة، 03 يونيو 2022 06:00 م
كيف تؤثر المخدرات على الصحة العقلية؟
كتب – حسام الشقويرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تشترك الاضطرابات العقلية وتعاطي المخدرات في بعض الأسباب الأساسية، بما في ذلك التغيرات في تكوين الدماغ ونقاط الضعف الجينية والتعرض المبكر للإجهاد أو الصدمة بحسب ما نشره موقع mentalhealth

ويعاني أيضًا أكثر من 1 من كل 4 بالغين يعانون من مشاكل صحية عقلية خطيرة من مشكلة تعاطي المخدرات،و تحدث مشكلات تعاطي المواد المخدرة بشكل متكرر مع بعض مشكلات الصحة العقلية ، بما في ذلك:

كآبة

اضطرابات القلق

انفصام فى الشخصية

تقلبات الشخصية

اضطرابات استخدام المواد المخدرة

يمكن أن تشير اضطرابات تعاطي المواد المخدرة إلى تعاطي المخدرات أو الاعتماد عليها.

 

وقد تشمل أعراض اضطرابات تعاطي المخدرات ما يلي:

التغيرات السلوكية مثل:

انخفاض في الحضور والأداء في العمل أو المدرسة

الوقوع في المشاكل بشكل متكرر (معارك ، حوادث ، أنشطة غير قانونية)

استخدام مواد في مواقف خطرة جسديًا مثل القيادة أو تشغيل آلة

الانخراط في سلوكيات سرية أو مشبوهة

تغيرات في الشهية وأنماط النوم

تغيير غير مبرر في الشخصية أو الموقف

تقلبات مزاجية مفاجئة ، أو تهيج ، أو نوبات غضب

فترات من النشاط المفرط أو الانفعالات أو الدوخة غير العادية

الافتقار إلى الدافع

الظهور بمظهر خائف أو قلق أو بجنون العظمة بدون سبب

التغيرات الجسدية مثل:

عيون محتقنة بالدم وحجم تلاميذ غير طبيعي

فقدان الوزن المفاجئ أو زيادة الوزن

تدهور المظهر الجسدي

روائح غير عادية في التنفس أو الجسم أو الملابس

الهزات ، أو تداخل الكلام ، أو ضعف التنسيق

التغييرات الاجتماعية ، مثل:

تغيير مفاجئ في الأصدقاء وأماكن الاستراحة والهوايات المفضلة

المشاكل القانونية المتعلقة بتعاطي المخدرات

الحاجة غير المبررة للمال أو المشاكل المالية

تعاطي المواد رغم أنها تسبب مشاكل في العلاقات

التعافي من مشاكل الصحة العقلية وتعاطي المواد المخدرة

ويجب على الشخص الذي يعاني من مشكلة في الصحة العقلية واضطراب تعاطي المخدرات أن يعالج كلتا الحالتين. قد يشمل علاج مشاكل الصحة العقلية واضطرابات تعاطي المخدرات إعادة التأهيل والأدوية ومجموعات الدعم والعلاج بالكلام.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة