الإذاعية منال هيكل مدير شبكة الإذاعات الإقليمية فى حوار خاص مع "اليوم السابع": أعدّتُ هيكلة البرامج المذاعة وعمل برامج متخصصة.. وبداية عملى فى الإعلام كان فى مجال الإخراج التليفزيونى لمدة سنة ونصف

الجمعة، 03 يونيو 2022 09:30 ص
الإذاعية منال هيكل مدير شبكة الإذاعات الإقليمية فى حوار خاص مع "اليوم السابع": أعدّتُ هيكلة البرامج المذاعة وعمل برامج متخصصة.. وبداية عملى فى الإعلام كان فى مجال الإخراج التليفزيونى لمدة سنة ونصف الإذاعية منال هيكل مدير شبكة الإذاعات الإقليمية
حوار / أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

<< إذاعة برامج باللغتين الإنجليزية والفرنسية هدفه توصيل بعض الأفكار بلغة الجاليات والعائلات الأجنبية 


<< مساحة للحوار والبانوراما الإخبارية والموسوعة السياسية وبيت العرب أبرز البرامج القريبة إلى قلبى 

<< غيرت ملامح وأفكار البرامج السياسية وعمل فترات خاصة للمراسلين في كافة أنحاء العالم 

<< نبيلة مكاوى وأمينة صبرى ومحمد مرعى ولمياء محمود أبرز من دعمونى خلال مشوارى الإعلامى
 

 

استطاعت أن تكتب اسمها ضمن أحد أبرز المذيعين بشبكة صوت العرب، من خلال برامجها المميزة والأحداث الهامة التي قامت بتغطيتها ليس في مصر وحسب، بل في العالم العربى أيضا، واستطاعت أن تكون بحق صوت العرب، لتتولى فيما بعد منصب مدير عام البرامج القومية بشبكة صوت العرب، وتتدرج في المناصب حتى تصل إلى مدير شبكة الإذاعات الإقليمية، إنها الإذاعية الكبيرة منال هيكل.

 

خلال حوارنا مع الإذاعية منال هيكل، كشفت لنا بدايتها الإذاعية من خلال الإخراج التليفزيونى ثم الانتقال للإذاعة لتكون بدايتها في صوت العرب، ولتنتقل بعدها لإذاعة الشرق الأوسط، وأبرز البرامج التي دقمتها، بجانب أصعب المواقف التي تعرضت لها خلال مشوارها الإذاعى، والإنجازات التي حققتها خلال توليها إدارة شبكة الإذاعات الإقليمية، وغيرها من القضايا والموضوعات في الحوار التالى..

 

في البداية .. كيف جاء انضمامك للإذاعة المصرية؟
 

تخرجت من كلية الإعلام جامعة القاهرة، وخلال العامين الآخرين في الكلية تدربنا كثيرا في الإذاعة والتليفزيون، وبداية عملي في الإعلام كان في مجال الإخراج التليفزيوني لمدة سنة ونصف.

الإعلامية الكبيرة منال هيكل
الإعلامية الكبيرة منال هيكل

 

لماذا انتقلت للإذاعة ومن شجعك على مجال الإعلام؟
 

قدمت طلب للالتحاق بالإذاعة وكان لي الحظ والنصيب بالعمل وبالتحديد في إذاعة صوت العرب، وهذه كانت البداية، حيث كانت بداية العمل كان في الشئون السياسية بإذاعة صوت العرب في مجال الأخبار والبرامج السياسية.

 

ماذا تتذكرين عن أول اختبار لك في ماسبيرو؟
 

فيما يتعلق بالاختبارات الخاصة بالمذيعين في الإذاعة، فقد كان هناك أكثر من اختبار في فترات مختلفة، منها اختبارات خاصة بتصنيف وإجازة الصوت.

 

من كان أعضاء لجنة الاختبارات حينها؟
 

كانت أكثر من لجنة اختبار وأذكر أسماء أستاذة مثل الإعلامي الكبير الراحل حمدي الكنيسي والإذاعي الكبير الأستاذ أحمد رضوان، ومنهم أساتذة ربنا يعطيهم الصحة منهم الأستاذة أمينة صبري، والأستاذ محمد سناء، وكان منهم أيضا أستاذنا الراحل حلمي البلك وكان في هذا التوقيت يتولي رئاسة شبكة صوت العرب، وكانت الأستاذة هالة الحديدى ضمن لجنة التحكيم.

الإذاعية منال هيكل
الإذاعية منال هيكل

 

كيف جاء انضمامك لشبكة صوت العرب؟
 

الانضمام لشبكة صوت العرب تم في البداية بتقديمي طلب للالتحاق بالعمل في الإذاعة المصرية باعتباري خريجة كلية الإعلام قسم الإذاعة والتليفزيون، والحقيقة كان في هذا التوقيت أستاذنا الراحل أمين بسيوني رئيس الإذاعة، وحصلت على موافقته بالانضمام للإذاعة المصرية والعمل فيها، وتحديدا في شبكة صوت العرب في البرامج السياسية والشئون القومية بالشبكة.

 

ما هي أبرز البرامج التي قدمتيها خلال مشوارك الإذاعى وقريبة إلى قلبك؟
 

قدمت عدد كبير للغاية من البرامج نظرا لطبيعة الإدارة التي كنت أعمل فيها، ومنها برامج مساحة للحوار، والبانوراما الإخبارية، والموسوعة السياسية، وبيت العرب، ومجلة الوطن العربي، والمنتدى الاقتصادي، وبرامج أخرى كثيرة ، حيث كنت أقدم برامج بشكل شبه يومية، ولدى حصاد كبير للغاية من البرامج الخاصة بالعديد من المناسبات ومنها البرامج التي كانت تقدم في بدايات العام الجديد وبرامج للاحتفال بالأعياد الرسمية للدول العربية، وكذلك البرامج التي كانت تقدم لمناسبات خاصة بالدول العربية، ومن ضمن البرنامج هو لقاء الإخباري الذي تحول بعد ذلك إلى لقاء السبت، وكنت أقدم برنامج "بالعربي" مع زملاء آخرين وهو برنامج أسبوعي يذاع على شبكة صوت العرب، بالإضافة للبرامج الكثيرة التي يتم تخصيصها للأعياد القومية للدول العربية من خلال التسجيل والتعامل مع سفراء الدول العربية الموجودين في مصر، وكان هناك اهتمام بالبث المشترك بين مصر والدول العربية من خلال بث برامج مشتركة بين إذاعة صوت العرب وإذاعات عربية أخرى حول أحد الموضوعات الهامة في السياسة والاقتصاد والثقافة أو يتم اختيار موضوع مناسب ويتم الاتفاق عليه وبثه في تلك الإذاعات العربية، وهذه من أهم التفاصيل التي تميز إذاعة صوت العرب وتعرف بفترة البث المشترك، وما زلت حتى الآن أقدم برنامج لقاء السبت في إذاعة صوت العرب، وبرامج أخرى أشارك في إعدادها وكتابتها مثل وراء الأخبار، وحوار مع مستمع، بالإضافة للعشرات من البرامج الخاصة بتفاصيل العمل لتغطية أحداث بعينها سواء على مستوى مصر أو الوطن العربى.

 

كيف كانت تجربتك في إذاعة الشرق الأوسط؟
 

في إحدى الفترات انتقلت للعمل في إذاعة الشرق الأوسط لمدة عام كمدير عام البرامج الثقافية وكنت أقدم برنامج جيد للغاية وهو " بنات أفكاري"، وهو عبارة عن برنامج ثقافي فني يضم كل الأحداث الثقافية والفنية في مصر ويقدم بشكل أسبوعي فكان عبارة عن واحة للأدب والثقافة والفن والموسيقى وكل التفاصيل التي تخص عالم الثقافة، وكان هذا البرنامج قريب جدا لقلبي.

 

ما هو أصعب موقف تعرض له خلال مشوارك الإذاعى؟
 

المواقف الصعبة التي تعرضت لها خلال مشوار حياتي كثيرة للغاية، لأن العمل في مجال الأخبار والبرامج السياسية يندرج تحت بند الأحداث المفاجئة جدا، والأحداث غير المتوقعة والطارئة، وهذا يجعلك تحت ضغط مستمر وتواجه مواقف كثيرة صعبة، سواء كان في البرامج التي يتم تنفيذها على الهواء مباشرة، أو في البرامج التي يتم تسجيلها، فمن أصعب المواقف التي تعرضت لها في برامج الهواء، أنه يعتذر الضيف في اللحظات الأخيرة قبل بدء البرنامج أو أن الخط التليفوني ينقطع قبل المكالمات أو مع إجراء المكالمة، ومواقف أخرى عند تسجيل المقابلة، حيث نجد أن الأخبار قد تغيرت وباتت غير صالحة للاستخدام، وأيضا إعادة ترتيب البرنامج مرة أخرى قبل بدء الهواء بخمسة دقائق حتى تتلائم مع الأحداث الطارئة والمفاجئة، بجانب الأحداث الطارئة مثل وفاة شخصية عربية مهمة أو تولي شخصية منصب مهم في توقيت معين، فكل ذلك ضغط على المذيع، لأنك مطالب بتغطية الحدث، ولحظات العمل على الهواء ومواجهة الميكروفون لحظة صعبة في حد ذاتها لأنك يجب أن تكون مستعد لها بكل الأشكال وكل الأفكار والمعلومات الممكنة، والحقيقة فإن العمل في الإذاعة معظمه لحظات صعبة وفارقة وتحتاج قدر كبير من التركيز للتعامل مع اللحظات المهمة حتى تخرج كم من الأفكار أو البرامج التي تحترم عقلية المستمع وتغطى الحدث بالشكل الملائم.

الإذاعية الكبيرة منال هيكل
الإذاعية الكبيرة منال هيكل

 

ما هي أبرز المؤتمرات التي قمت بتغطيتها خلال مشوارك الإذاعى؟
 

من أهم المؤتمرات التي غطيتها، مؤتمر القمة العربية الذى أقيم في الكويت وضم الكثير من المتابعين من الصحفيين والإعلاميين في التغطية، وكان هناك سباق مع الوقت في الحصول على المعلومة وإرسالها في الوقت المناسب، بجانب التغطية التي قدمتها من السودان، وأجريت لقاءات مع شخصيات مهمة حول ما يخص العلاقات المصرية السودانية.

 

ما هي أبرز إنجازاتك خلال توليك منصب مدير عام البرامج القومية بشبكة صوت العرب؟
 

تفاصيل كثيرة أهمهما تغيير ملامح وأفكار البرامج السياسية حتى تكون أكثر قدرة على مواكبة الأحداث الطارئة والسريعة والمتلاحقة والقوية الموجود على مستوى مصر والوطن العربى، وكذلك تم عمل برامج متخصصة مثل "الموسوعة السياسية" والتي كانت تبحث عن المصطلحات السياسية المهجورة ومحاولة إظهارها للحياة والمستمع ولكن بشكل مبسط، وتم تغيير تقديم بانوراما الإخبارية على فترتين يومياً في الظهيرة والسهرة، كما تم عمل فترات خاصة للمراسلين في كافة أنحاء العالم من أجل تغطية كافة الأحداث المختلفة على مستوى العالم ومن بينها الدول العربية وتم التركيز بشكل أكبر على استمرارية التحليل والتعليق الاخباري وهما من الأمور التي تتميز بهما إذاعة صوت العرب، وكان يتم اختيار الموضوعات بعناية للبرامج الإخبارية مثل ما وراء الأخبار أو التعليق الإخبارى بالإضافة إلى الاهتمام بالأفكار المطروحة ببرنامج "مع المستمع" وهو من علامات البرامج في إذاعة صوت العرب بحيث تكون الأفكار المطروحة مواكبة للأحداث وتقدم قدر من الأحداث والاخبار التي تهم المستمع في مصر والوطن العربى.

الإعلامية منال هيكل
الإعلامية منال هيكل

 

ما هي أبرز الجوائز التي حصلت عليها خلال مشوارك الإذاعى؟
 

شاركت فى المسابقات الخاصة العربية ومسابقة اتحادات الإذاعة العربية، حيث تم المشاركة فيها بأكثر من عمل وبالتحديد النشرات الإخبارية، وحصلنا على جائزة الاتحادات العربية فى نشرة إذاعة صوت العرب وهى الجائزة الفضية في عام 2019 وكان ذلك نتاج مميز لمجهود استمر لفترات طويلة.

 

هل هناك مواقف لا يمكن أن تنساها خلال عملك في الإذاعة؟
 

المواقف التي لا يمكن أنساها في العمل الإذاعى كثيرة ولكن الأكثر تأثيرا هي اللحظات الأخيرة قبل خروج البرنامج على الهواء واللحظات التى تنتظر فيها ضيف أو أكثر قبل الخروج خلال البرامج الإذاعية، وكذلك تغيير موضوع الحلقات أو الأخبار في اللحظات الأخيرة ومن اللحظات الصعبة قدرتك على إدارة الحوار بشكل يرضيك ويرضى الضيف لأن طبيعة الضيوف تختلف من ضيف لضيف ومن موضوع لموضوع وأن تخرج بالحلقة بشكل يرضيك ويرضى الضيف ويرضى المستمعين، فهذه من التفاصيل المهمة والتي بها قدر من الصعوبة للتغلب عليها.

 

ما هي النصيحة التي تلقيتها خلال مشوارك الإذاعى وحرصت على تطبيقها خلال عملك؟
 

النصائح التي تلقيناها خلال فترة عملنا من رؤسائنا في العمل الإذاعى كانت مهمة وأهمها حسن اختيار الضيف ومذاكرة الموضوعات التي سنتعامل معها وأن يكون لدينا قدر كبير من المعلومات والتثقيف واحترام الضيف والميكروفون والموضوع الذى سنتعامل معه وهذا تعلمناه من اساتذتنا الذين علمونا في إذاعة صوت العرب.

 

 

من أبرز من وجهك لك نصائح خلال عملك الإذاعى؟
 

أذكر منهم أستاذ سمير عبد التواب وأستاذ محمد فهيم وصبرى سلامة والدكتور أحمد العجمى وهى أسماء معروفة في عالم البرامج السياسية وكان لهم الفضل أنهم علمونا كثيرا واستفدنا منهم في تغطية الأحداث بمهنية والتعامل مع المعطيات التي تحدث وقت وقوع الحدث بالإضافة إلى الفرص الكبيرة التي كانت تتاح لنا أثناء تغطية الحدث داخل مصر أو من دول العالم العربى المختلفة من خلال الاتصالات الهاتفية أو الزيارات التي كانت تتم من خلال الزملاء للدول العربية المختلفة.

 

 

من أبرز من دعمك خلال عملك في الإذاعة؟
 

كل أساتذتى الذين كانوا موجودين في إذاعة صوت العرب دعمونى وكان هناك دعم كبير في الفترة التى انتقلت فيها إلى إذاعة الشرق الأوسط لمدة عام، ومن الأساتذة في صوت العرب الأستاذ الفاضل محمد مرعى ونبيلة مكاوى وأمينة صبرى وصولا للرئيس السابق لصوت العرب الدكتورة لمياء محمود وفجميعهم ساعدونا وقدموا لنا الدعم المطلوب لتقديم العمل الإذاعى والإخبارى بالشكل المطلوب وكانوا جميعهم شخصيات تؤمن بقدرة العاملين بالعمل في مجالات كثيرة وأتاحوا لنا العمل في البرامج الثقافية والرياضية والمنوعات والبرامج الثقافية والرياضية مع اختلاف طبيعة كل برنامج في طريقة التقديم من نوعية برامج إلى برامج أخرى، وكل هذا يزيد في قدرة القائم على تقديم البرنامج ويعطيه فرصة في تنوع طريقة التقديم وطرح الكثير من الأفكار الجديدة والمختلفة والتنوع في اختيار الضيوف.

 

 

كيف جاء توليك شبكة الإذاعات الإقليمية ؟
 

وصولى إلى منصب مدير شبكة الإذاعات الإقليمية جاء بترشيح ودعم وموافقة من رئيس الإذاعة ورئيس الهيئة الوطنية للإعلام، حيث كان الاختيار من جانبهم.

 

وما هي أبرز إنجازاتك خلال توليك هذا المنصب؟
 

أبرز الإنجازات، هو إعادة وهيكلة طبيعة البرامج المذاعة فى شبكة الإذاعات الإقليمية بما يتسق مع طبيعة المجتمعات التي تتلقى الإرسال، وإعادة تنظيم بث هذه البرامج وتحديثها وتطويرها وتغيير بعض الأفكار الخاصة بالبرامج وإضافة برامج جديدة تتوائم مع متغيرات العصر وتخصيص برامج لمتابعة البرامج الرئاسية التي يتم طرحها لخدمة الأقاليم المصرية والمجتمع المصري بشكل عام، بجانب التجديد في طبيعة البرامج في كل دورة إذاعية جديدة، بإطار جديدة يلائم العصر والمجتمع وطبيعة الفترة الزمنية التي تذاع فيها البرامج، وإعادة تطوير فكرة البث المشترك بين شبكات الإذاعة الإقليمية من الواحدة ظهر وحتى الثالثة عصرا، حيث كانت تحتاج للتطوير عن طريق توزيع الفترة بشكل يومي على جميع إذاعات الشبكة الإقليمية بحيث تتولى كل إذاعة يوميا فترة البث المشترك وتقوم بعرض مختلف الأفكار والبرامج والأحداث ويتم تغطيتها مع الاستعانة بالمراسلين المختلفين للشبكة الإقليمية في حال وجود أي حدث أخر مهم في أي محافظة من المحافظات الأخرى، كانت مقتصرة في إذاعة القاهرة فقط، كما تم إضافة عناوين إخبارية داخل هذه الفترة وإضافة إذاعة مسلسل درامي موحد على كل الإذاعات يذاع في نفس التوقيت، ويتم الاستماع إليه بشكل يومي كيوم لإعادة إحياء التراث الدرامي الإذاعي القديم، فإذاعة الإسكندرية لديها تراث درامي وكذلك إذاعة القناة وإذاعة القاهرة الكبرى، وكل شهر يتم اختيار مسلسل جديد يذاع في فترة البث.

 

لماذا يتم تخصيص برامج باللغة الإنجليزية للعاملين بقناة السويس في الإذاعات الإقليمية؟
 

برامج اللغة الإنجليزية التي يتم بثها في إذاعة القناة، يكون من خلال إذاعات مثل الإسكندرية والقناة والقاهرة الكبرى تذاع باللغتين الإنجليزية والفرنسية، وهذا مهم لأنها لغات أصبحت مسيطرة وتلائم احتياجات الشباب حسب طبيعة المادة المذاعة وتوصيل بعض الأفكار وبلغة الجاليات والعائلات الأجنبية المقيمة في الإسكندرية أو القاهرة أو منطقة القناة، ويتم الحديث عن المظاهر السياحية والثقافية، وأشهر الأماكن السياحية والشخصيات التي تميز الإقليم، والحديث عن تاريخ مصر القديم والحديث وأهم مظاهر عملية التطور في المجتمع المصري، وهي  برامج مهمة جدا لتوصيل صوت مصر بكل اللغات، سواء العربية أو الإنجليزية والفرنسية، ولها طابع مختلف ومميز يتم من خلالها إذاعة أغاني مختلفة ومعبرة عن التراث أو الأجنبية اللطيفة، ويكون تنوع مطلوب داخل الإذاعات الإقليمية.

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة