أكرم القصاص - علا الشافعي

"تحكي لمين".. مشروع تخرج لطلاب الإعلام لتوعية الفتيات بالابتزاز الإلكترونى

الأحد، 26 يونيو 2022 01:00 م
"تحكي لمين".. مشروع تخرج لطلاب الإعلام لتوعية الفتيات بالابتزاز الإلكترونى مشروع تخرج
كتبت: شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك عدد من طلاب  كلية الاعلام بأحد الجامعات الخاصة عبر خدمة "صحافة المواطن" بـ"اليوم السابع"، فكرة مشروع تخرجهم تحت عنوان "تحكي لمين.. لو مش ليك" وهو المشروع الذى يتناول قضية التصدي للانتهاكات الإلكترونية لحث الفتيات على التحدث مع ذويهم عن ما يمكن أن يحدث لهم من تعديات من خلال ما نطلق عليه اسم "الابتزاز الالكتروني" الذي تتجلى صوره في اختراق خصوصية بيانات المستخدمين.

01مشروع تخرج
مشروع تخرج

ويبرز دور الحملة في نشر الثقافة التوعوية لدى الإناث من خلال التخلي عن ثقافة الصمت واستبدالها بالإفصاح عن ما يحدث لها من تعديات للأب والأم، وذلك بإقامة حوار أسري صادق، وتشكلت الحملة من مجموعة من الطلاب قوامها اثنى عشر طالباً وطالبة، تقسم عليهم مهام أعمال الحملة لكي تحقق غرضها المنشود، وقد حرص طلاب الحملة على الإجابة على استفسارات الجمهور، وسرد بعض من القصص الواقعية التي تصدت لتلك التعديات، مع التدليل عليها بالقوانين المُسنه في القانون المصري.

مشروع تخرج 02

كما أقيمت الحملة عدة لقاءات مع ممثلين من المجلس القومي للمرأة، استعرضوا فيها عدد من الأحاديث تتناول الجانب القانوني وذكر للعقوبات التي قد تلحق بالمبتز، واستضافة أطباء نفسيين معنيين بالجانب النفسي لعرض الضرر النفسي الواقع على الفتاة المبتزة.

مشروع تخرج03

الطلاب المشاركين بمشروع التخرج :

-هنا عماد عبد الرحمن

-مريم حمدي اسماعيل

-ندين محمد زينهم

-فرحه السيد عبدالظاهر

-دارين سعد صبحي

-ملكة ايمن الحمزاوي

-عمر خالد احمد

-يوسف مؤمن الطيب

-منى اشرف السباعي

-مازن عادل محمد

-فرح طارق محمد

-علاء عمرو  مصطفى

تحت إشراف:

- دكتورة مها البرادعي

المدرس المساعد:

-دكتورة نوران بسيوني

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاركتهم عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة