قصة حب تتحدى ضمور العضلات.. رحمة: أحمد شافنى بقلبه ورمى تعبى ورا ضهره

السبت، 02 أبريل 2022 09:00 ص
قصة حب تتحدى ضمور العضلات.. رحمة: أحمد شافنى بقلبه ورمى تعبى ورا ضهره أحمد ورحمة
إيمان حكيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شجار بسيط في عرض مسرحي شارك فيه "أحمد" و"رحمة" تحول إلى إعجاب ومن بعده إلى حب وارتباط رسمي يتحدى كل الظروف، فلم يلتفت العاشق إلى إصابة محبوبته بضمور العضلات، ولم يفكر في أي مصاعب ستواجههما، واختار بكل حب أن يكون سندها في الحياة واختارها شريكة لحياته. ومثلما غير ضمور العضلات حياة "رحمة عادل" صاحبة الـ 19 عامًا، غيرت هذه الصدفة مسار حياتها للمرة الثانية فعثرت على حبها الحقيقي.

حب من أول "خناقة"

يقول أحمد عبد الحكيم وهو مصري عراقي عمره 24 عامًا ويعمل مصورا: "كنا في عرض مسرحي شاركنا فيه سويًا وبعدها أعجبت برحمة وحبيت أوصلها حبي وإعجابي وقررت أتقدم رسمي". 

أما الكواليس فتحكي عنها رحمة: "في بداية علاقة الحب بيني أنا وأحمد كان الصمت عنوان المقابلة، كنا بنتكلم مع كل الناس لكن ماكناش بنتكلم مع بعض، ولكن بعد فترة قررنا كسر حاجز الصمت وبدأت علاقة الصداقة التي تطورت سريعًا إلى عشق وسهر وأحاديث ليلية وتفاهم ثم مصارحة، قالى بحبك افتكرته بيهزر وماردتش وبعد يومين سألته مرة أخرى عن حقيقة مشاعره قالي بحبك وعايز اتزوجك".

وتابعت: "بعدما طلب الزواج كنت مبسوطة بصراحة كان لأزم أكون أسعد واحدة بالقرار لأن أحمد شافني بقلبه ماشافش تعبي، شاف رحمة ورمي كل الكلام ورا ضهره لدرجة هيغير نظام حياته وهيكمل عمره كله معايا، وكان في مشاريع ارتباط قبل أحمد ومكملوش عشان تعبي لكن أحمد شاريني فعلا ومش شايف ده أحمد شايف أني مش ناقصة حاجة وأن شخصية عادية".

تأكدت "رحمة" من مصادقية حب "أحمد" حين أكد لها مشاعرها برغبته في التقدم لخطبتها لتكون العلاقة رسمية، وهو ما حدث بالفعل بعدها بأيام ويعيش الحبيبان قصة حب كما يحكون عنها في الأفلام. 

 

الحب لا يعرف ضمور العضلات
الحب لا يعرف ضمور العضلات
الحب يتحدي ضمور العضلات
الحب يتحدي ضمور العضلات
رحمة وأحمد قصة حب
رحمة وأحمد قصة حب
خطوبة رحمة وأحمد
خطوبة رحمة وأحمد
قصة حب تتحدي  الظروف
قصة حب تتحدي الظروف
قصة حب تتحدي  الكرسي المتحرك
قصة حب تتحدي الكرسي المتحرك









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة