قبل ما تدخلي في الجد.. علامات في لغة الجسد هتقول لك حبه حقيقي ولا مزيف

الجمعة، 09 ديسمبر 2022 08:00 م
قبل ما تدخلي في الجد.. علامات في لغة الجسد هتقول لك حبه حقيقي ولا مزيف لغة الجسد.. صورة تعبيرية
ايمان حكيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 هناك من يوهم امرأة ويخدعها بأنها حب حياته، وأنه لم يحب قبلها ولن يعرف قلبه الحب بعدها، ثم تكتشف مع الوقت ومع تكرار المواقف وتوالي الأيام أن هذا الحب وهذه المشاعر التي كان ينقلها إليها بسلوكياته وكلامه المعسول، ما هي إلا مشاعر مزيفة، لذلك نقدم لكِ عدة إشارات من لغة الجسد ستساعدك على اكتشاف هل حب شريك حياتك لك حقيقي أم مزيف وفقًا لما أشار إليه محمد أبو هاشم خبير لغة الجسد..

صدق الاهتمام:

دائماً ما لاحظي هل يهتم بك حقاً أم يقوم بتمثيل ذلك لهدف أو لغاية أخرى هل يتعلق بصره بك حين تتحدثين إليه وحين يتحدث إليك؟ أم أن بصره دائماً ما يهرب منك ومن عينيك؟ إن كان ينظر إليك ويتعلق بصره بك طوال فترات تواجده معكِ فهذا اهتمام حقيقي. 
 
إن كان يجلس وجسده في اتجاهك من أقدامه إلي صدره ووجهه فهو لا يزيف اهتمامه. وكذلك إن كان يميل بجذعه وتجدين أنه يقترب منك حين يحدثك وأثناء كلامك فهو بالفعل لا يزيف اهتمامه. صدق الاهتمام سيجعلك مع الوقت تشعرين بأهميتك ومكانتك لديه، وأن ما يظهره لكِ من مشاعر هي مشاعر حقيقية.

 

تناغم إشاراته مع كلامه:

اذا لاحظت وجود تناغم بين كلماته مع إشارات لغة جسده، فهذا يعبر بوضوح عن صدقه أما إذا لاحظت عكس ذلك عليه، فاعلمي أنه يخدعك، وإن مشاعره تجاهك مزيفة، فليس من الطبيعي أن يخبرك أنه يحبك وأنك جميله وأنك أجمل ما في حياته، ثم تلاحظين غياب الابتسامه عن وجهه. هذا لا يعبر عن صدقه بل يعبر أنك تتعاملين مع مخادع يحاول أن يخدعك لغرض معين بداخله.

إشارات الإخفاء:

لاحظي عليه تكرار إشارات الإخفاء، فهي من أكثر السلوكيات التي ستساعدك على اكتشاف حقيقته هل يتعمد حين يجلس أمامك إخفاء يديه في جيبه أو تحت الطاوله، أو يتعمد ألا يحركهم كثيراً؟هل يخفي هاتفه عنك أثناء تصفحه للأنترنت أو أثناء الرد علي مكالماته؟ إن كان لا يوجد لديه ما يخفيه فلن يلجأ لاستخدام هذا النوع من الإشارات أمامك.

 

علاقات اسرية
علاقات اسرية

 

لغة الجسد
لغة الجسد

 

لغة جسد
لغة جسد

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة