وأوضح بيان لمكتب الأمم المتحدة في نيجيريا أن ذلك جاء في ختام زيارة جريفيثس إلى نيجيريا، والتي استغرقت أربعة أيام؛ واستهدفت رفع الوعي العالمي إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية في شمال شرقي البلاد؛ حيث التقي نائب الرئيس النيجيري وأعضاء الحكومة الفيدرالية ومسئولين عسكريين وحاكم ولاية بورنو بشمال شرق البلاد.


وأشار البيان إلى أن المبعوث الأممي التقى بالنيجيريين المتضررين من العنف في شمال شرقي البلاد، وكذلك مع شركاء في المجال الإنساني في مدن (مايدوجوري، وباما، وداماساك)؛ حيث استمع إلى نساء وعائلات نزحت بسبب العنف.. وأكد جريفيثس أن حاكم ولاية بورنو نقل التزام السلطات النيجيرية بتحسين الأمن وبناء القدرة على الصمود للفئات الأكثر ضعفا.