فرز القشطة والسمن من الحليب فى يوم مع أشهر فراز فى القليوبية.. لايف

الأحد، 23 يناير 2022 02:40 م
فرز القشطة والسمن من الحليب فى يوم مع أشهر فراز فى القليوبية.. لايف الجبن القريش
القليوبية إبراهيم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم "تليفزيون اليوم السابع" بثا مباشرا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى، مع الشاب عبد الفتاح خميس، ابن قرية جمجرة الكبرى التابعة لمركز بنها بمحافظة القليوبية، وصاحب مشروع فرز القشدة والسمن والزبد من الحليب باستخدام فرازة وأوات معقمة لتقديم منتج ذو جودة عالية ونظيفة للمستهلك.

فى البداية قال عبد الفتاح خميس، خلال حديثة لـ "اليوم السابع"، أنه يقوم بشراء الألبان يوميا ظازجة من أحد المزارع بمحافظة الشرقية، ويقوم بتخصيص جزء منها للبيع المباشر بالمحل الخاص به، كما أنه يخصص الجزء الأخر لأعمال الفرز واستخراج القشدة والسمنة والزبدة منها وكذلك صناع الجبن القريش، أما اللبن المنتج يكون خال الدسم ويكون جيد جدا للأشخاص الذين يواظبون على التخسيس.

وتابع "عبد الفتاح"، أن عملية فرز الحليب لا تأخذ وقتا كثير بواسطة الفرازة الخاصة به والتى تدار بموتور وليست يدوية، مشيرا إلى أن أفضل وقت لتخزين السمن البلدى والزبدة خلال شهر طوبة من فصل الشتاء وبالتحديد بداية يناير حتى نهاية فبراير، نظرا لتوافر الخضرة للماشية التى تنتج اللبن فتكون نسبة الدسم به عالية وأفضل بكثر عنها بفصل الصيف.

وأوضح، أنه كل  كيلو حليب تنتج كيلو واحد من القشدة التى تصمع منها السمن والجبن القريش، مشيرا إلى أنه بعد الانتهاء من عملية الفرز يقوم بتجميع القشدة التى نتجت منها ويبدأ فى تحويلها لسمن بلدى وزبدة، ويقوم بتقطيعها حسب طلب الزبون، قائلا "بقطعها حسب طلب الزبون لأنه فيه ناس تطلبها قطع صغير جاهزة للاستخدام فى إعداد الطعام، وأخرين يطلبون منها أحجام بحج النصف كيلو لتخزينها".

الجبن القريش
الجبن القريش

 

السمن البقرى والجاموسى
السمن البقرى والجاموسى

 

السمن البلدى بعد تقطيعه
السمن البلدى بعد تقطيعه

 

السمن بعد تصنيعه
السمن بعد تصنيعه

 

خلال عملية فرز الحليب واستخراج القشدة والسمن
خلال عملية فرز الحليب واستخراج القشدة والسمن

 

عبد الفتاح خميس صاحب المشروع
عبد الفتاح خميس صاحب المشروع

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة