8 نصائح لمقاومة الأرق.. تجنب الكافيين والتدخين فى وقت متأخر

الثلاثاء، 13 يوليو 2021 01:00 ص
8 نصائح لمقاومة الأرق.. تجنب الكافيين والتدخين فى وقت متأخر حركة العين السريعة
كتب - محمود جلال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يمكن أن يؤدي الأرق واضطرابات النوم غير المشخصة والحرمان المزمن من النوم إلى قلة النوم، مما قد يكون له تأثير خطير على نوعية حياتك وصحتك، النوم الجيد مهم لأجسامنا وعقولنا بدونه يصعب التركيز، ويضعف جهاز المناعة، ويمكن أن تصبح سريع الغضب، فى التقرير التالى نتعرف على نصائح لتحسين نوم أصحاب حركة العين السريعة، وفقا لما نشر موقع healthline.

نصائح لتحسين نوم حركة العين السريعة

- ضع جدولا للنوم :

اذهب إلى الفراش واستيقظ في نفس الوقت كل يوم، هذا يهيئ جسمك للنوم والاستيقاظ.
 
- لا تشرب الكافيين أو تدخن السجائر في وقت متأخر من اليوم، هذه منبهات ويمكن أن تتداخل مع النوم.
 

- التزم بروتين مريح قبل النوم:

تعتبر الحمامات الدافئة أو موسيقى الاسترخاء مثل الموسيقى الكلاسيكية أو القراءة بهدوء من الأنشطة الجيدة.
 
 

- مارس التمارين الرياضية بانتظام:

 حاول الحصول على حوالي 20 إلى 30 دقيقة يوميًا ، لكن افعل ذلك قبل النوم بعدة ساعات.
 

- اخلق بيئة مثالية للنوم:

هذا يعني عدم وجود أضواء ساطعة ، أو سخونة شديدة أو شديدة البرودة ، ولا تشاهد التلفاز أو تعمل على الكمبيوتر في غرفة النوم.
 
- إذا كنت لا تستطيع النوم ، فلا تستلق في السرير مستيقظًا انهض واذهب إلى غرفة أخرى وافعل شيئًا بهدوء ، مثل القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة ، حتى تشعر بالنعاس.
 
 

- استبدل الوسائد الخاصة بك

:  إذا كنت قد حصلت على وسائدك لأكثر من عام ، ففكر في استبدالها.
 
- إذا لم يفلح شيء ، تحدث مع أخصائيين، قد يكون لديهم اقتراحات أخرى ، أو يجرون بعض الاختبارات لمعرفة ما إذا كان هناك سبب أساسي لمشكلات نومك.
 

علاج حركة العين السريعة 

 
تأكد من تقييمك من قبل طبيبك أو مقدم الرعاية الأولية قبل تناول أي أدوية أو مكملات لمساعدتك على النوم، خاصة وأن بعض أدوية النوم يمكن أن تسبب الإدمان.
 
 

حالات الصحة العقلية

 
من المعروف أن بعض الحالات النفسية تؤثر على النوم وحركة العين السريعة، وتشمل هذه الفصام والاضطراب ثنائي القطب واضطراب الاكتئاب الشديد، وقد ارتبطت جميعها باضطرابات في نوم حركة العين السريعة، يساعد علاج الحالة النفسية الكامنة جنبًا إلى جنب مع العلاج السلوكي المعرفي على تحسين طبيعة النوم.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة