أكرم القصاص - علا الشافعي

رزقه واسع.. تاجر بريطانى يبيع سمكة وزنها 77 كيلو ويستعين بـ4 رجال لنقلها "صور"

السبت، 12 يونيو 2021 05:00 ص
رزقه واسع.. تاجر بريطانى يبيع سمكة وزنها 77 كيلو ويستعين بـ4 رجال لنقلها "صور" البائع بجانب السمكة
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فوجئ بائع أسماك وصاحب متجر في سوق إدنبرة بالمملكة المتحدة يدعى كامبل ميكل، يبلغ من العمر 50 عامًا، باستلام سمكة "هلبوت" عملاقة يبلغ ارتفاعها 6 أقدام ووزنها 77 كيلو جرام أي تزن أكثر من ستة أضعاف الحجم المعتاد لهذا النوع، واستعان صاحب المتجر بجهود أربعة رجال من السوق لنقلها وعرضها في متجره أمام المتسوقين ومشاهدة حجمها الضخم.

ووفق ما نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية، حصل كامبل ميكل، على السمكة التي تزن 77 كيلوجرامًا، وقال إن "الأمر تطلب جهود أربعة رجال لسحبها على نافذة العرض في سوق السمك الخاص بى"، حيث تم اصطيادها من بحر الشمال، ونقلت بعدها إلى سوق بيترهيد للأسماك، ثم اشترها التاجر البريطانى ليعرضها في متجره بسوق إدنبرة.

البائع بجانب السمكة
البائع بجانب السمكة

وأكد بائع السمك كامبل ميكل، أن السمكة حجمها كبير جدًا لدرجة أنه كان يجب تسليمها على طردين، كما أشار ميكل إلى أنه بعد استلام السمكة الضخمة تم تقطيعها وبيعها إلى المطاعم في جميع أنحاء المدينة، بينما استمتع هو وزوجته جيزيل، بطهي قطعة منها في منزله.

البائع بجانب السمكة العملاقة
البائع بجانب السمكة العملاقة

 

صورة للمتجر من الخارج
صورة للمتجر من الخارج

وتم تصوير بائع السمك جنبًا إلى جنب مع السمكة الضخمة لإعطاء فكرة عن الحجم الهائل لها، وقال ميكل ، الذي يمتلك أيضًا مطعم Merienda في منطقة Stockbridge بالمدينة: "إن السمكة كبيرة ولم يكن سعرها رخيصًا بالتأكيد، وتم تغليفها بعد أن اشتريتها وشحنها على طردين، وهي أكبر سمكة لديّ في السوق، وكان الجزء الأصعب علينا هو إدخالها إلى نافذة المتجر من أجل العرض".

اصطياد سمكة هلبوت ضخمة
اصطياد سمكة هلبوت ضخمة

واختتم بائع السمك كامبل ميكل، حديثه عن السمكة الضخمة، قائلًا: "لقد قمنا بتقطيعها الآن وبدأنا في توصيلها إلى عملاء مطاعمنا في جميع أنحاء إدنبرة ، لذلك من العدل أن نقول إن سمك الهلبوت ستكون على قائمة الطعام هذا الأسبوع".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة