العالم هذا المساء.. الإمارات تقرر الحبس لمدة عام عقوبة "كذبة أبريل".. بريطانيا تسمح بعودة ممارسة الرياضة فى الأماكن المفتوحة.. وفرار الآلاف من شمال شرق موزمبيق بعد سيطرة داعش على بلدة بالما

الخميس، 01 أبريل 2021 10:24 م
العالم هذا المساء.. الإمارات تقرر الحبس لمدة عام عقوبة "كذبة أبريل".. بريطانيا تسمح بعودة ممارسة الرياضة فى الأماكن المفتوحة.. وفرار الآلاف من شمال شرق موزمبيق بعد سيطرة داعش على بلدة بالما
محمد غنيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته عدسات الكاميرات، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا  بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا المساء، جاء على رأسها، رئاسة الحرمين تنفذ تجربة جاهزية كهرباء المسجد الحرام استعدادا لرمضان، وبريطانيا تسمح بعودة ممارسة الرياضة فى الأماكن المفتوحة، والإمارات تقرر الحبس لمدة عام عقوبة "كذبة أبريل"...

الإمارات تقرر الحبس لمدة عام عقوبة "كذبة أبريل"

حذّرت النيابة العامة لدولة الامارات ، من مغبة الوقوع تحت طائلة المساءلة القانونية نتيجة الانجراف وراء إطلاق الإشاعات الكاذبة وصناعة المقالب التي تلحق أضرارا بالمجتمع بسبب ما يعرف بـ "كذبة أبريل".

كذبة أبريل

وأشارت النيابة العامة - عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي - إلى أن الإشاعات تؤثر سلبا في المجتمع، وتضر بالمصالح العامة ، وتبث الروح السلبية وتكدر الأمن العام، مؤكدة أن إطلاقها جريمة يعاقب عليها القانون بالحبس مدة لا تقل عن سنة لكل من أذاع عمدا أخبارا أو بيانات أو إشاعات كاذبة أو مغرضة ، أو بث دعايات مثيرة ، إذا كان من شأن ذلك تكدير الأمن العام أو إلقاء الرعب بين الناس ، أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة، وذلك وفقا للمادة 198 مكرر من قانون العقوبات الاتحادي  

بريطانيا تسمح بعودة ممارسة الرياضة فى الأماكن المفتوحة

من حمامات السباحة إلى ملاعب التنس والجولف، كان يومًا مليئًا بالحركة في جميع أنحاء إنجلترا حيث تم تخفيف لوائح الإغلاق بسبب فيروس كورونا، للسماح بالنشاط الرياضي في الهواء الطلق.

سيتمكن الأشخاص الآن من الالتقاء بشكل قانوني في الخارج في مجموعات من ستة أو أسرتين ويمكن استئناف الرياضة المنظمة، مثل لعبة التنس، والتجديف، وغيرها من الرياضات التي توقف بعد تفشي وباء كورونا.

من خلال الصور الآتية نستعرض بعض ردود أفعال البريطانيين السعداء بالقرار.

الأصدقاء جو سيكينز ولوسي بيلي يلتحقون بلعبة التنس في كانون هيل بارك
الأصدقاء جو سيكينز ولوسي بيلي يلتحقون بلعبة التنس في كانون هيل بارك

 

السباحة في الماء البارد تمنع ظهور التجاعيد
السباحة في الماء البارد تمنع ظهور التجاعيد

 

العودة إلى السباحة في بركة هاثرساج
العودة إلى السباحة في بركة هاثرساج

 

تنشط ملاعب التنس في شارع تانر في بيرموندسي جنوب شرق لندن
تنشط ملاعب التنس في شارع تانر في بيرموندسي جنوب شرق لندن

 

راكبو الأمواج يستمعون للتعليمات قبل التدريب العملي
راكبو الأمواج يستمعون للتعليمات قبل التدريب العملي

 

سيدة تعوم في حمام سباحة غرب لندن
سيدة تعوم في حمام سباحة غرب لندن

 

سيدة تقوم بتمارين الإحماء
سيدة تقوم بتمارين الإحماء

 

مسبح في بريطانيا
مسبح في بريطانيا

 

نادي هادلي وود للجولف في لندن
نادي هادلي وود للجولف في لندن

 

يستمتع روجر بكوب من الحساء بعد جولته في نادي هادلي وود للجولف
يستمتع روجر بكوب من الحساء بعد جولته في نادي هادلي وود للجولف

فرار الآلاف من شمال شرق موزمبيق بعد سيطرة داعش على بلدة بالما

تستمر عمليات إجلاء آلاف الناجين فى شمال موزمبيق الخميس بعد أكثر من اسبوع على هجوم لمتطرفين استهدف مدينة بالما وأسفر عن عشرات القتلى، وكانت جماعات مسلّحة شنّت فى 24 مارس هجوماً على المدينة الساحلية، أسفر عن عشرات القتلى بين مدنيين وعسكريين، وتبنى تنظيم داعش الهجوم الذى وقع على بعد كيلومترات قليلة من مشروع ضخم للغاز تقوده مجموعة توتال الفرنسية.

موزمبيق
موزمبيق

وفرّ العديد من قاطنى مدينة بالما بحسب " وسائل إعلام فرنسية" البالغين نحو 75 ألفا في المجمل، مستخدمين قوارب صيد أو سيراً على الأقدام، واستقبلت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية العديد منهم، كانوا يعانون العطش وحفاة الأقدام تتملكهم الصدمة بعد قضاء عدة أيام في الأدغال دون طعام أو شراب.

وأجلي آخرون بواسطة طائرات إنسانية، معظمهم من النساء والأطفال، وكذلك عن طريق القوارب. لكن آلافاً ما زالوا مفقودين.

وفى ميناء بيمبا، على بعد أكثر من 200 كيلومتر من مدينة بالما، كان ركاب مركب يقل 1200 شخص قد شرعوا لتوّهم في النزول بهدوء بعد تفتيشهم من الشرطة، وعلى رصيف الميناء، كانت امرأة باكية ترتمي في حضن أخرى بعدما أملت كثيراً بأن ترى ابنها ينزل من المركب. وعلى مرمى حجر، كانت تعابير الألم جلية على مُحيا رجل نحيل يضع قناعاً مغبّراً، يبكي ويداه مشدودتان أمام فمه.

وقالت المتحدثة باسم مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في بيمبا جوليانا غازى لفرانس برس "ما زال هناك الكثير من الوافدين الجدد"، مضيفة ان الوضع بعيد عن "العودة الى طبيعته".

ورغم عمليات الإجلاء الكثيرة، فإنّ عدد الأشخاص المتجمعين في شبه جزيرة أفونغي قرب موقع توتال، ازداد الخميس. وكان ما بين 6 آلاف وعشرة آلاف شخص لجأوا إلى موقع الغاز أملاً بالحصول على المساعدة.

وقال أحد عمال الإغاثة لفرانس برس إن عشرات الناجين يتدفقون إلى مخيمات النزوح في مقاطعات مجاورة، ووصل في أسبوع واحد 8100 شخص إلى المناطق المحيطة، وفق الأمم المتحدة.

والخميس، دعا الاتحاد الإفريقى إلى تحرّك دولي عاجل ومنسّق إثر الهجوم. وأعلن رئيس مفوضية الاتحاد موسى فكي محمد في بيان أنه "يدين بأشد العبارات الهجمات الإرهابية"، داعيا إلى "تحرّك إقليمي ودولي عاجل ومنسّق".

وتعاني محافظة كابو ديلغادو الغنية بالغاز الطبيعي وحيث تقع مدينة بالما، من حرب عصابات عنيفة منذ أكثر من ثلاث سنوات، وأرسلت موزمبيق قوات إلى بالما لمحاولة استعادة السيطرة على المدينة.

وتسببت أعمال العنف في المنطقة بأزمة إنسانية مرشحة للتفاقم إذ أجبِر أكثر من 670 ألف شخص على مغادرة منازلهم، حسب الأمم المتحدة، فيما سجّلت منظمة "اكليد" غير الحكومية سقوط 2600 قتيل قبل الهجوم على بالما، نصفهم من المدنيين.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة