الشوط الأول.. منتخب مصر يتقدم بهدف ويتقهقر.. أفشه يبادر وكينيا يسيطر.. أداء جماعى سيئ.. اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.. التباعد بين الخطوط واضح.. الأطراف غائبة.. طارق حامد وحمدى فتحى كعب داير فى الملعب

الخميس، 25 مارس 2021 06:57 م
الشوط الأول.. منتخب مصر يتقدم بهدف ويتقهقر.. أفشه يبادر وكينيا يسيطر.. أداء جماعى سيئ.. اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.. التباعد بين الخطوط واضح.. الأطراف غائبة.. طارق حامد وحمدى فتحى كعب داير فى الملعب مباراة مصر وكينيا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وسط أداء غير مقبول من المنتخب الوطنى انتهى الشوط الأول من عمر مباراة  مصر وكينيا في الجولة الخامسة للتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2022 بالكاميرون والتى تقام على ستاد كاسرانى بالعاصمة الكينية نيروبى، بتقدم الفراعنة بهدف نظيف سجله محمد مجدى أفشة فى الدقيقة الثانية من عمر اللقاء.
فرحة الهدف
فرحة الهدف
ورغم أن التوقع كان فى أعلى معدلات التفاؤل بعد الهدف المبكر ، أن يسجل المنتخب الوطنى المزيد من الأهداف فى مرمى كينيا على أرضها، ويخرج بنتيجة كبيرة تليق بفارق الإمكانيات والخبرات بين الفريقين، خاصة وأن منتخب مصر يضم أسماء لامعة على المستوى العالمى فى مقدمتهم نجم ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، ما يجعل الغلبة لصالحنا.
 
وخرج  الشوط الأول بالعديد من الملاحظات السلبية على أداء المنتخب الوطنى تمثلت فى الأتى : 
 
بعد الهدف المبكر تقهقر المنتخب ما منح كينيا سهولة السيطرة على المباراة والوصول لمرمى الشناوى كثيرا ، وسجلوا هدف في الدقيقة 41 لكنه بداعى لمسة اليد للاعب صاحب الهدف.
الكرة لمسة يد على لاعب كينيا
الكرة لمسة يد على لاعب كينيا

 

لمسة يد الهدف
لمسة يد الهدف

 

حتى المرتدات لم يستطع المنتخب أن يفعلها.
اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.
التباعد بين الخطوط واضح ولا يوجد أى ربط بين اللاعبين داخل الملعب، ما جعل  الاداء الجماعي أسوء ما يكون.
ثنائى الوسط طارق حامد وحمدى فتحى غير موفقين تماما، إذ شهدنا كثيرا الكرة تقطع منهم فضلا عن عدم أقامتهم بالتغطية المطلوبة، وربما يكون المبرر فى ذلك هو حالة الكعب الداير التى يقومون بها فى جميع أرجاء الملعب يمينا ويسارا عرضا وطولا للتغطية على المساحات الفارغة التى خلقها عدم ارتداد محمد صلاح وتريزيجيه.
أحمد أيمن منصور بعيد تماما عن صفة اللاعب الدولي .. مضغوط .. فاقد الثقة في نفسه ..راهب الموقف .. لدرجة أنه لم يتقدم ولو مرة " متمسمر" في مكانه دون حركة.. ولم يدعم تريزيجيه الجناح الذى يلعبه أمامه فى الجبهة اليسرى في أي كرة .. وعلى ما يبدو أن تريزيجيه رد الموقف بعدم مساعدة أحمد أيمن في اى هجمة لكينيا من ناحيته.. ومثلما فعل منصور ظهر كذلك محمد هانى وبدا أنه الثنائى غائب تماما عن الوعى، وكان اللقطة الوحيدة التى شهدنا فيها هانى عندما مرر عرضية الهدف.
مصطفى محمد لم يظهر له اى خطورة ومعذور في ذلك كونه لم يصله أي كرة.
حسام البدرى واقف على الخط عامل إرهاب للاعيبه بعصبيته غير المبررة.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة