3 نصائح لنجاح العلاقة العاطفية لازم تعرفيها لو فاكرة الاهتمام ما بيتطلبش

الإثنين، 22 مارس 2021 08:00 م
3 نصائح لنجاح العلاقة العاطفية لازم تعرفيها لو فاكرة الاهتمام ما بيتطلبش اهمال الحبيب ـ صورة تعبيرية
سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"الاهتمام مبيتطلبش" جملة نسمعها كثيرًا من الفتيات عند التحدث عن افتقادهن لاهتمام الحبيب أو شريك الحياة، حيث ينتظرن أن يبادر هو بتصرفات أو كلمات تعكس اهتمامه بهن وبتفاصيلهن، ثم يخيب أملهن حين لا يفعل ذلك، ما يؤدي إلى توتر في العلاقة قد يصل إلى حد إنهائها. 

للتغلب على هذه المشكلة قدم خبير العلاقات الزوجية إيهاب معوض لقراء "اليوم السابع" قواعد طلب الاهتمام فى العلاقات لضمان استمرار العلاقة بنجاح. 

الاهتمام مبيتطلبش
الاهتمام مبيتطلبش

 

الاهتمام بيتطلب

فى البداية أكد خبير العلاقات الزوجية أنه لا صحة لأسطورة "الاهتمام ما يتطلبش" وقال لـ"اليوم السابع" يمكن طلب الاهتمام بشكل غير مباشر ومباشر، وأوضح: إذا لم يطلب أحد الاهتمام لكانت غالبية العلاقات انتهت فورًا، وأضاف: للتعبير عن الاهتمام والحب 5 لغات تقريبًا، الراجل يتقنون منهم لغة التعبير بتلبية الاحتياجات، لكن المرأة تحتاج لغة التعبير بالكلام والغزل. 

الأهتمام بيتطلب
الأهتمام بيتطلب

 

 

الطلب المباشر

ويرى خبير العلاقات الزوجية أن أفضل طرق لطلب الاهتمام هي الطريقة المباشرة، وقال: "الست لازم تطلب من الراجل يعبر لها عن اهتمامه بها بالطريقة اللي بتحبها، فتقول مثلاً: حبيبي بفرح قوي لما تعمل كذا او تهتم بي" وأن لم يستجب عليها طلب الاهتمام بشكل مباشر مثل "حبيبي انا محتاجة اهتمامك".

الطلب المباشر
الطلب المباشر

 

تحول طلب الاهتمام لعادة

وأشار خبير العلاقات الزوجية إلى أن بعض الفتيات يجدن صعوبة في طلب الاهتمام بسبب الكرامة والكبرياء، ويتخوفن من ألا تكون تصرفات الطرف الآخر صادقة. وقال: إذا استجاب الرجل قد يكون مفتعلاً في البداية، لكن مع الوقت تصبح عادة ويستمر على فعلها دوماً، وشدد معوض على ضرورة أن تعبر الفتاة عن فرحها بفعل الاهتمام الذي يقدم عليه شريكها حتي يشعر بسعادة نتيجة ما يقوم به من اهتمام بحبيبته.

تحول الاهتمام الى عادة
تحول الاهتمام الى عادة

 

واختتم قائلاً: "حاولي مرة واثنين وثلاثة، حاربي عشان تستردي سعادتك، وعمومًا الراجل بيتدي يستجيب بعد المرة الثالثة كحد أدني"، وأكد أن الحب والتمسك بالحبيب ينبغي على جميع الأطراف المحافظة على هذه العلاقة، حتى لو تطلبت منهما الكثير من المجهود.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة