ماذا يقول علم الأرقام عن عام 2022؟ سنة استقرار وتوازن ومثالية للارتباط

الجمعة، 31 ديسمبر 2021 04:00 م
ماذا يقول علم الأرقام عن عام 2022؟ سنة استقرار وتوازن ومثالية للارتباط 2022
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يتفاءل الكثيرون بالأرقام الزوجية على عكس الفردية ويشعرون أنها تجلب طاقة الخير والوفرة، على عكس الفردية التي تذكر دائمًا بالوحدة والتشتت، وهذا ما يجعل الكثير من الناس متفائلين كثيرًا بعام 2022 الذي لا يحمل إلا الأرقام الزوجية إلى جانب الصفر. فماذا يقول علم طاقة الأرقام عن هذا العام؟
 
لحساب طاقة هذا العام نحتاج لجمع كل أرقام العام  2022 2 + 0 + 2 + 2 = 6 وهذا يعني أن طاقة هذا العام هي الرقم 6 أما العام 2021 فكانت طاقته 5.

اللطف والاستقرار 

وقال ثيث فيرماليا، خبير الأبراج وقارئ التارو الأمريكي لموقع مجلة "Refinery29"، إن الطاقة التي يمنحها الرقم 6 هي اللطف والاستقرار، ونظرًا لأنه يقع بعد المنتصف بقليل في المسافة بين الطيف من واحد إلى 9 فإنه يشير إلى اكتساب بعض الحكمة والاستعداد لاستخدام هذه المعرفة للمضي قدمًا. ولكنه يمكن أن يشير أيضًا إلى التحديات المتعلقة بالمسؤولية والإهمال في العلاقات والتحديات بشأن الاستقرار العاطفي. 

الشخصية الأم

أما إيلين ريكس الكاتبة المتخصصة في علم الأرقام بموقع  Astrology فقالت إن الرقم 6 غالبًا ما ينظر إليه على أنه شخصية الأم، وهو الذي يعني الحلم والرعاية والرحمة حين نحتاج إليها، ولكن أيضًا بعض الحب القاسي عندما نحتاج لذلك. 

وأضافت أن الرقم 6 يركز بشكل كبير على الأسرة، لذلك قد نرى أشخاصًا يعيدون الاتصال بأفراد عائلاتهم الذين لم يزوروهم منذ وقت طويل، ويبدأ الكثيرون في تكوين أسرة أو يعودون إلى العيش في أحضان أسرهم.

تكرار رقم 2 ثلاث مرات

أشارت أيضًا إلى أن تكرار الرقم 2 ثلاثة مرات له تأثير إيجابي، فهذا الرقم هو رقم التوازن ويتمتع بالقدرة على تقديم حل وسط إلى جانبين مختلفين من أجل إيجاد أرضية مشتركة. وهو ما يعني أن هذا العام قد يحمل لنا التوحد بعد الانقسام. 
 
أما Zeljko Tomovic خبير علم الأرقام فقال إن عام 2022 يدور بالكامل حول الأسرة والعلاقات، وأن هذا العام سيجعلنا ندرك مدى جودة وصدق علاقاتنا في الحياة وسننهض جميعًا ببطء من تحت الأنقاض ونبدأ في إعادة بناء حياتنا بعد أن أحدث عام 2021 الكثير من التغيير في حياتنا. 
 
2022
2022

2222
2022
الاسرة
الاسرة

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة