أكرم القصاص - علا الشافعي

المطرب لؤى لـ"اليوم السابع": لو عاوز أبقى تريند هغلط فى أى حد

الأحد، 17 يناير 2021 11:00 م
المطرب لؤى لـ"اليوم السابع": لو عاوز أبقى تريند هغلط فى أى حد
أدار الندوة عمرو صحصاح _ أعدها للنشر بهاء نبيل وعادل عبد الله - تصوير سامى وهيب - السعودى محمود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقام قسم الفن باليوم السابع ندوة فنية للمطرب لؤى تحدث فيها عن مسيرته الفنية، بداية من انطلاقته على الساحة مع أغنية "آه يا عينى يا ليل"، إلى آخر أغانيه والتى تحمل عنوان "آخر نسخة"، وأجاب على العديد من الأسئلة المهمة، وبسؤاله عن تقييمه لمطربى جيله.

وأجاب المطرب لؤى عن رأيه فى مطربى جيله ومن الأفضل فيهم، حيث قال: "أنا مقدرش كفنان أقيم مطربين جيلى، وأقول مين أفضل وأنا لو عاوز أبقى تريند هغلط فى أى حد وهكون تريند بعد ساعة، لكن بالنسبة للى بحب أسمعه من الأصوات اللى بحبها، عمرو دياب وحسين الجسمى وفضل شاكر وفى السيدات أصالة أنغام شيرين وغيرهم كتير".

وأضاف لؤى، خلال الندوة التى أقيمت بـ"اليوم السابع": "فى السمع مش هيفرق حاجة بينى وبين الشخص العادى؛ لأن الأذواق تتلاقى عادى جدا، ولكن مقدرش أقول رأيى كفنان لأن ده ممكن يأثر عشان كده مينفعش أقول حاجة".

وعن اتجاهه مؤخرا للسوشيال ميديا بعدما كان مبتعدا عنها وغير معترف بها على حد قوله، قال المطرب لؤى: "أنا مجبر عليها، وأنا بقول كده لأنى كاره الفحوى اللى بتتقدم عليها لو مش فى الفن، لأن أغلب الناس بتحب تتابع الأمور الشخصية وفلان اتجوز مين وفلان طلق مين، وهاتلى حد تريند مش بمصيبة، وأنا مش بتاع مصايب".

وأضاف لؤى، أما اتجاهى للسوشيال ميديا فده لأنه بقى فاترينا الفنان، واللى بيتجه لها كل الناس، وللأسف أصبح مقياس الفنان من وجهة نظر الناس بعدد المتابعين على صفحته الشخصية، فإذا كانت الأرقام كبيرة فهذا يدل على أنه مطرب قوى وإذا كان عدد المتابعين قليلين فهذا يدل على أنه مطرب ضعيف دون أن يدخل ويسمع أى أغنية ويشوف صوت المطرب حلو أو كلمات أو لحن الأغنية حلو ولا لا.

لؤى (1)
 

 

لؤى (2)
 

 

لؤى (3)
 

 

لؤى (4)
 

 

لؤى (5)
 

 

لؤى (6)
 

 

لؤى (7)
 

 

لؤى (8)
 

 

لؤى (9)
 

 

لؤى (10)
 

 

لؤى (11)
 

 

لؤى (12)
 

 

لؤى (13)
 

 


 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة