الكراش مهتم ولا مش فى دماغه؟.. اعرف الإجابة من ردوده على الرسائل

الأحد، 06 سبتمبر 2020 08:00 ص
الكراش مهتم ولا مش فى دماغه؟.. اعرف الإجابة من ردوده على الرسائل مراسلة بالموبايل ـ أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينتظر الإنسان بفارغ الصبر الرد على رسائله من الشخص المعجب به، ولكنه قد يتلقى ببعض الأحيان ردود مختصرة تثير حيرته وتجعله يفكر كثيراً ليفهم مايقصده الطرف الأخر، وفى إطار هذا السياق، أشار تقرير موقع " thelist "، إلى تفسير بعض الردود على الرسائل المرسلة من "الكراش".

تفسير  بعض الردود الغامضة من رسائل "الكراش"
 

الرد بكلمة واحدة
 

تعتبر الرسائل التى تحتوى على كلمة واحدة، مثل "أكيد"، أو طيب"، من الرسائل التى يصعب تفسيرها، فقد يكون معناها إن الشخص الأخر يعانى من مشكلة ما فى هذا التوقيت أو إنه مشغول فى أمر هام وذلك فى حالة إذا كان هذا الشخص عادة ما يبعث رسائل طويلة، وإذا كان عكس ذلك، فهذا يدل على أنه من المحتمل أن "الكراش" لا يبادلك الاهتمام.

متابعة الرسائل
متابعة الرسائل

 

 

هشوف وأرد عليك
 

عندما يدعو شخص ما "الكراش" للتنزه أو لتناول بعض الطعام والشراب أو حضور حفلة، فإنه يتوقع أن يكون الرد بالموافقة على الرأى والحماس للتنزه معه بأى مكان، لكن فى حالة الرد بجملة "هشوف وأرد عليك"، قد يعنى تردد الشخص فى الموافقة أو إن "الكراش"، ليس مهتما بأمر الطرف الأخر ولا يعنى له شىء.

 

الرد على الرسائل
الرد على الرسائل

 

"كنت مشغول"
 

قد يتأخر "الكراش"، عن الرد على الرسالة، مما يثير الحيرة والقلق عند المرسل الذى يبعث برسالة أخرى ليسأل عن سبب عدم الرد على رسالته السابقة، ليتلقى ردا بجملة "كنت مشغول"، وهذا قد يعنى أن "الكراش"، لا يهتم بأمر المرسل أو إنه لا يفكر فى بدء علاقة جديدة.

 

صباح الخير و ليلة سعيدة
 

وفى حالة إذا أرسل "الكراش"، رسالة بداية اليوم، تبدأ بـ"صباح الخير" وآخر اليوم مثل "ليلة سعيدة"، تعنى إعجابه بك أو اهتمامه بأمرك، ومحاولته التقرب منك.

التحدث مع الأخرين
التحدث مع الأخرين

 

الرد بـ"إيموشن"
 

قد يرد "الكراش" على الرسائل بـ"إيموشن"، وهذه تعتبر من الرسائل التى تدل على عدم اهتمامه بالطرف الآخر ورغبته فى إنهاء المحادثة خاصة فى حالة الرد بـ"إيموشن ضحك"، أو ابتسامة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة