تليفزيون اليوم السابع يفجر مفاجأة.. كيتي علي قيد الحياة وتعيش في اليونان

الأحد، 23 أغسطس 2020 08:11 م
تليفزيون اليوم السابع يفجر مفاجأة.. كيتي علي قيد الحياة وتعيش في اليونان تليفزيون اليوم السابع
كتبت شيماء منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فجر اليوم السابع مفاجأة من العيار الثقيل وهي أن الفنانة الاستعراضية "كيتي" مازالت علي قيد الحياة وتعيش فى اليونان ، وتتمتع بصحة جيدة وملامحها لم تتغير ولكنها ترفض الظهور والتكريمات.
 
مصدر المعلومة هو الكاتب والباحث السياسي كريم كمال المتزوج من سيدة يونانية من عائلة "كيتي" والذي استضافه تليفزيون اليوم السابع مع الكاتب الصحفي جمال عبد الناصر ، والمذيعة حور محمد ، ليصحح الكثير من المفاهيم فقد تردد أنها جاسوسة وأنها على علاقة برأفت الهجان وأنها رحلت عام 1980 متأثرة بمرض السرطان . 
 
وكشف كريم كمال لتليفزيون اليوم السابع قائلا: أتذكر أول لقاء كان بينى وبينها كان عام 2005 ، وكان بناء على رغبتى حيث طلبت من زوجتى أن تنظم موعد لمقابلتها وبالفعل قامت بذلك وكان أول لقاء فى هيلتون أثينا ، وقد جاءت هى وأختها وبمجرد دخولها سألتنى أين منهم كيتى وجاوبت على الفور فهى مازالت محتفظة بنبرة صوتها وشكل جسمها السابق ولم أستطع أن أخطأ فى معرفتها.
 
وكشف اللقاء أنها تحب مصر وتزورها من وقت لآخر ولكن سرا، وأنها تتابع الحالة الفنية وتحب جيل الفنان عادل إمام، وسمير غانم، ونور الشريف، وكذلك هى من عشاق مسرح عادل إمام وسمير غانم ومحمد صبحي، وتتابع المسلسلات الحالية ولكنها لا تعرف أسماء الفنانين، وأتذكر أن فى أحد مقابلتنا أخذت لها إسطوانات عليها صور لها من أعمالها وفرحت بتلك الهدية فرحة كبيرة، وعلمت أن الناس مازالوا يتذكرونها فى مصر وهذا أمر جعلها سعيدة، وقد التقيت بالفنان سمير صبرى وحكيت له عنها وطلب منى أن يسافر لليونان ليسجل معها ولكنها رفضت رفضا شديدا، كما جاء لها عرض للتكريم بمهرجان الإسكندرية السينمائى من خلال رئيس المهرجان الفنان أمير أباظة ولكنها رفضت أيضا ذلك التكريم فهى ترفض أى ظهور نهائيا .
 
 
1ece7056-7daa-433d-85a8-f4df514b56d1
 

 

53eb364d-ea79-4327-a8f9-352b2506acdc
 

 

750262d0-6046-43ae-a3c7-42e30fbbaa00
 

 

b8eb2161-27eb-4cbc-b22b-8d1b4230aefa

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة