الصحافة العربية اليوم.. 30 أغسطس عودة الموظفين بالسعودية.. معاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية فاتحة خير لحقبة جديدة.. الكويت تتعهَّد ببناء صوامع مرفأ بيروت.. استقدام عمالة بالبحرين خيار أخير لأصحاب الأعمال

الأحد، 23 أغسطس 2020 03:20 م
الصحافة العربية اليوم.. 30 أغسطس عودة الموظفين بالسعودية.. معاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية فاتحة خير لحقبة جديدة.. الكويت تتعهَّد ببناء صوامع مرفأ بيروت.. استقدام عمالة بالبحرين خيار أخير لأصحاب الأعمال
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ركزت الصحافة العربية الصادرة، اليوم، الأحد، على مختلف الموضوعات المحلية وادولية، ففى السعودية سيعود الموظفين إلى أعمالهم نهاية اغسطس الجارى، ولا تزال صحافة الامارات تشيد بمعاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية... وإلى أبرز ما طالعتنا به صحف العرب.

 

صحف سعودية

30 اغسطس عودة الموظفين بالسعودية

صرح مصدر مسؤول بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية أنه بالنظر في تقارير فريق العمل حول المؤشرات والمعطيات الصحية في مدن ومحافظات المملكة، ستتم عودة موظفي القطاع العام كافة لمقرات العمل اعتباراً من يوم الأحد 11 / 1 / 1442هـ مع الالتزام بتطبيق البروتوكولات الوقائية في مقرات العمل.

وأفاد المصدر المسؤول أن لرئيس الجهة أو من يفوضه صلاحية تطبيق العمل عن بعد لعدد من موظفي الجهة، على أن يتم الامتثال للشروط التالية: ألا تتجاوز نسبة من يعملون عن بعد 25 % من موظفي الجهة، وتمكين من يعملون عن بعد من أداء مهامهم من قبل الجهة الحكومية، واستمرار الفئات الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالعمل عن بعد وفق تصنيف المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها، وأن يستمر حضور الموظفين وفق الدوام المرن، واستمرار العمل بتعليق البصمة.

وشدد المصدر المسؤول على ضرورة الالتزام بتطبيق البروتوكولات الوقائية في مقرات العمل (القطاع العام) المنشورة على موقع المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.

 

page0001
 

 

صحف اماراتية

الوطن الاماراتية: معاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية فاتحة خير لقبة جديدة في المنطقة

تواصل الصحافة الإماراتية الإشادة بمعاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية، وكتبت فى افتتاحيتها اليوم، الأحد  وكتبت: في الوقت الذي حققت الإمارات معاهدة سلام تاريخية مع إسرائيل، سارع العالم أجمع لتأكيد الأهمية الكبرى التي ستُبنى عليها وما تشكله من فاتحة خير نحو حقبة جديدة في المنطقة.

واضافت فى الافتتاحية التى جائت تحت عنوان "السلام هدف الأقوياء"،: كل تحرك لتحقيق السلام لا يصدر إلا من الشجعان والذين يضعون في اعتبارهم خير ومصلحة الشعوب ومستقبل الأجيال في طليعة الاهتمامات، ويسعون إلى جعله واقعاً معاشاً يوفر كل ما يدفع الإنسان لينتج ويبدع ويتقدم وينعم بالمعاني التي تعكس جودة الحياة من قبيل الاستقرار والأمن، وهو نتيجة حتمية تؤكد حاجة البشرية للتعاون والتكاتف وفي النهاية كل من يعمل لتحقيق السلام يتميز بنظرة بعيدة وقوية تدرك الهدف الحقيقي من إنجازه.

وتابعت:في الوقت الذي حققت الإمارات بقرار الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، معاهدة سلام تاريخية مع إسرائيل، سارع العالم أجمع لتأكيد الأهمية الكبرى التي ستُبنى عليها وما تشكله من فاتحة خير نحو حقبة جديدة في المنطقة والعالم من خلال إعلاء الأهداف النبيلة التي يمكن أن تكون مرتكزاً قوياً للبناء نحو سلام عادل وشامل يعم المنطقة ويشكل نقلة في وضع حد لسنوات طويلة من الأزمات والتوتر وغيره، وكانت جميعها تنتظر قراراً شجاعاً من قائد عالمي يدرك ببعد الرؤية وصوابية التوجه المطلوب للتعامل مع الأزمات والخلاص منها وإنهاء كل ما ترتب عليها من تداعيات.

وتابعت الصحيفة الاماراتية: السلام بناء في الحضارة وإضافة لوجهها المشرق وهو القرار الأكثر تجسيداً لشجاعة من يتخذه ويعمل عليه ويجعله الثابت الذي ينعكس إيجاباً على كافة مناحي الحياة للأجيال الحالية واللاحقة، فالأولويات للتنمية والعمل والإنتاج والتقدم وهذا سيكون أكثر فاعلية بوجود السلام بحيث تكون كافة الجهود موجهة لما فيه خير الشعوب عبر التعاون والتنسيق المشترك وإنهاء التوتر.

وقالت :وحدهم القادة الشجعان من يعملون بوضوح وشفافية ويؤمنون كل الطرق التي يمكن أن يسير فيها الجميع، أما أعداء السلام فهم أعداء الشعوب والذين يختبئون خلف شعارات ويعيشون على الأزمات والمتاجرة بها ويقتاتون عليها لتبرير فشلهم وانهزامهم أمام الشعوب والتذرع بما يبررون أزماتهم به، لذلك في الوقت الذي عبرت فيه الأغلبية الكاسحة من شعوب العالم عن دعمها وتأييدها وارتياحها لمعاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية، بقيت أصوات مهمشة لا قيمة لها تعتقد أنها قادرة على التضليل والسير عكس التاريخ، لأنها تخاف السلام وتدرك تماماً أنه حيث يوجد السلام فهي لن تكون قادرة على المتاجرة ومواصلة أسلوبها الذي يقوم على أمور وآليات لم تعد خافية على أحد ولم تحقق شيئاً لغيرها.

واختتمت: السلام غاية وهدف النبلاء وراية المنتصرين دعماً للإنسانية ومستقبل الأجيال وما يجب أن تكون عليه العلاقات بين جميع أقطاب المجتمع الدولي.

Capture
 

 

صحف الكويت

الكويت تتعهَّد ببناء صوامع مرفأ بيروت

أعلن سفير الكويت في لبنان عميد السلك الدبلوماسي العربي عبدالعال القناعي أن الكويت ستعيد بناء صوامع القمح في مرفأ بيروت. وقال القناعي في حديث لـ«إذاعة لبنان»: «ارتأينا أن أفضل طريقة وأنسب مجال للبدء بالمساعدات المادية هما إعادة بناء الصوامع التي توفّر المخزون الإستراتيجي من القمح للبنان الشقيق»، لافتاً إلى أن «هذه الصوامع بُنيت أساساً عام 1969 بقرض من الكويت». وعن مساعدة كويتية لإعادة تشغيل مرفأ بيروت، نظراً إلى خبرة الكويت الكبيرة بعالم الموانئ، قال القناعي: «حتى الآن لم نتلقَّ أي شيء محدد من لبنان. وأعتقد أنه لإعادة بناء ما تهدَّم في هذه الكارثة، سواء الميناء أو المناطق المتضررة، فسيكون هناك مؤتمر دولي من خلال الأمم المتحدة، حسبما أُعلن، لحصر قيمة الأضرار وكيفية قيام الدول بتقديم ما يمكن لإصلاحها، سواء في الميناء أو غيره».

 

Capturep
 

 

صحف البحرين

استقدام العمالة بالبحرين الخيار الأخير لأصحاب الأعمال

أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية البحرينى، جميل بن محمد علي حميدان أن استقدام العامل من الخارج يشكّل آخر خيار يمكن أن يلجأ إليه صاحب العمل للحصول على عامل يشغل الشاغر الوظيفي لديه، مشددًا على أن العمالة الوطنية تبقى الخيار الأفضل أمام أصحاب العمل، تليهم العمالة الوافدة المقيمة أصلًا في البلاد التي تُعد الخيار الثاني.

قال الوزير: «خيار استقدام عمالة من الخارج هو آخر ما يمكن أن يلجأ إليه أصحاب العمل للحصول على عامل ليشغل شاغر وظيفي لديهم، إذ إن الخيار الأول هو العمالة الوطنية، وفي حال تعذر تمامًا أن يجد العامل المناسب لشغل هذا الشاغر، أو لم يتقدم أي من العمالة الوطنية لشغل الشاغر لديه، فأمامه الخيار الثاني وهو الحصول على ما يحتاجه من عمال من العمالة الوافدة المقيمة في البلاد».

ولفت حميدان الى أن الخيار الثاني قد يسهم بتلبية حاجة أصحاب الأعمال من عمالة وافدة موجودة في البلاد، ولا يحتاج تحمّل كلفة استقدامها من الخارج، مشددًا على أن العمالة الوطنية تبقى الخيار الأول أمام أصحاب العمل.

Captureew
 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة