الصحافة العربية اليوم.. تفاهم سعودي-أردني لبدء مشروع ربط كهربائي.. إيران وتركيا أعداء السلام حولوا بلادهم لأوكار إرهاب وتآمر.. تعاون أمريكي ــ كويتي لمكافحة غسل الأموال.. 48 ساعة مفصلية فى لبنان فى قضية الحريري

الإثنين، 17 أغسطس 2020 02:22 م
الصحافة العربية اليوم.. تفاهم سعودي-أردني لبدء مشروع ربط كهربائي.. إيران وتركيا أعداء السلام حولوا بلادهم لأوكار إرهاب وتآمر.. تعاون أمريكي ــ كويتي لمكافحة غسل الأموال.. 48 ساعة مفصلية فى لبنان فى قضية الحريري
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ركزت الصحافة العربية الصادرة اليوم الإثنين، على موضوعات محلية ودولية مختلفة، ففى لبنان ينتظر اللبنانيون حكم قضية رفيق الحريرى رئيس الوزراء الأسبق خلال ساعات، وفى السعودية وقع الجانب السعودى والأردنى اتفاق تفاهم للربط الكهربائى،.. وإلى أبرز ما طالعتنا به صحف العرب.

 

صحف سعودية

تفاهم سعودي - أردني لبدء مشروع الربط الكهربائي

قالت صحيفة الرياض السعودية، وقّعت حكومتا المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية، أمس، مذكرة تفاهم تؤطر التعاون المشترك في مجال الربط الكهربائي بين شبكتي البلدين.

وقد وقّع المذكرة، الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ووزيرة الطاقة والثروة المعدنية بالمملكة الأردنية الهاشمية؛ المهندسة هالة عادل زواتي، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف السديري، ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء الدكتور خالد السلطان، ومحافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج الدكتور عبدالرحمن آل إبراهيم، ووكيل الوزارة لشؤون الكهرباء المهندس ناصر القحطاني، ومستشار سمو الوزير لشؤون الكهرباء الدكتور نايف العبادي، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء فهد السديري.

 

الرياض
الرياض

 

 

صحف الامارات

الوطن الإماراتية: إيران وتركيا أعداء السلام حولوا بلادهم إلى أوكار إرهاب وتآمر

أشادت صحيفة الوطن الإماراتية بمعاهدة السلام الاماراتية الاسرائيلية، منتقدة ردود ألأفعال التركية والإيرانية حياليها وقالت فى افتتاحيتها "كل عاقل يدرك أن السلام أسمى هدف إنساني يمكن أن يتم العمل عليه ومن أعظم الإنجازات التي يمكن تحقيقها، فالسلام العادل والشامل القائم على أسس قوية من الوضوح والتعاون ونية الخير للجميع أكبر هدف يمكن أن تحققه السياسة التي ينتهجها رجالها الحقيقيون، وبنظرة على الأحداث التي عاشتها المنطقة والبشرية برمتها منذ أكثر من قرن كامل، سوف يكتشف أي متابع أن الخلافات والنزاعات والاضطرابات وحتى الحروب مهما طالت يبقى لها زمن محدد رغم ما تسببه، ووحده السلام الذي يكون قابلاً للحياة يجنب الشعوب التوتر والويلات وعرقلة التنمية ويضع حداً لتوجيه الموارد في غير اتجاهها.

 

وأضافت تحت عنوان "اعداء السلام": الطامة الكبرى هي من يفهمون السياسة على أنها شعارات وضجيج مفتعل وتدخل في شؤون الآخرين والعمل على التأثير في قراراتهم، والمشكلة عندما يكون أمثال هؤلاء من أصحاب القرار في دولهم التي تتحول بفعل نهجهم هذا إلى كيان منبوذ وقاعدة شر ومصدر دائم للتوتر، هؤلاء هم أعداء السلام ومن يحاولون وضع العراقيل في عجلاته التي يعتقدون بأنهم يمكن أن يكبحوا حركتها، لكن فات أولئك الصغار أن ما يرونه مجرد عجلة هو قطار يسير على سكة قوية، ولن يتمكن أحد من الوقوف في وجهه، وهذا تماماً ما تعانيه أنظمة عدة حولت بلدانها إلى أوكار للإرهاب والتآمر مثل إيران وتركيا.

 

وأكدت :معاهدة السلام الإماراتية – الإسرائيلية تأتي في وقت يأمل فيه العالم بقرارات سيادية تصدر عن قادة شجعان يقومون بأفعال النبلاء التي تريدها الأجيال وكافة أمم الأرض، كقرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي عود العالم أن السلام من أسمى مبادئ الحياة، وكيف أنه كان مهندسه في الكثير من القضايا التي تحتاج إلى رجل يجيد صناعة التاريخ بما يعزز أمن وسلامة البشرية ويكفل حق الإنسان في الأمن والاستقرار، هذا هو الغرس المبارك الذي يرتقي بالإنسان، وبعظيم فعله هال المتربصين الذين يعون تماماً أن التوصل إلى سلام قوي سوف يضع حداً لمتاجرتهم المفضوحة وسوف ينهي انتهاجهم للابتزاز ويمنع تدخلاتهم في قضايا غيرهم.. ومن هنا نجد كيف أن الذين يسيرون عكس التاريخ وحدهم من سارعوا إلى معارضة معاهدة السلام.

 

وتابعت: الهستيريا التي أصابت النظام الإيراني كانت كفيلة كالعادة لدفعه نحو إطلاق تصريحات جوفاء وتهديدات فارغة، وهو ما دفع وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات إلى استدعاء القائم بالأعمال في سفارة الجمهورية الإيرانية في أبوظبي وتسليمه مذكرة احتجاج شديدة اللهجة، رداً على التطاول السافر على قرارات سيادية للدولة لا يحق لأحد أن يتدخل بها، وهي قرارات مكفولة بقوة القانون الدولي الذي يحظر بدوره التحريض والخطابات المعادية لجهود ومساعي السلام والمهددة للاستقرار في المنطقة والعالم.

واختتمت : دولة الإمارات تحلق عالياً بإنجازاتها ونهجها وثوابت سياستها القائمة على الشفافية ونهجها المتفرد بالانفتاح على جميع أمم الأرض التي تؤمن بالتعايش بين الشعوب والتعاون لتحقيق مصالحها.. وهي وطن يكتب التاريخ ويدشن مرحلة جديدة نحو منطقة لا توتر فيها.. في الوقت الذي يواصل حملة الأوهام الغوص بعيداً في صفحات تاريخ أسود بات من الماضي ويعتقدون أنهم بالجنون الذي يتبعونه وما يسببونه لشعوبهم يمكن أن يعيدوا عقارب الزمن إلى الوراء.. فما بين صناع السلام وأعداء الحياة كالفارق بين الثرى والثريا.. الحق ساطع وحملة مشاعله يسيرون إلى الأمام ويقودون الركب العالمي للسلام وها هي الإمارات اليوم تقدم الدليل الحي والشاهد الأكبر على جانب من أنبل القرارات وأكثرها شجاعة في تاريخ البشرية وهي تحقيق السلام.

 

الوطن
الوطن

 

 

صحف الكويت

تعاون أمريكي ــ كويتي لمكافحة «غسل الأموال»

كشفت السفيرة الأميركية ألينا رومانوسكي عن تعاون قائم بين بلادها والكويت في ملف مكافحة غسل الأموال، واصفة الإجراءات التي اتخذتها الكويت في هذا الملف بـ«المهمة لحماية الأموال العامة». وإذ شددت رومانوسكي في حوار خاص مع القبس على استعداد بلادها لتقديم المساعدة القانونية والتقنية للكويت من أجل كشف المتورطين في هذه الجرائم، كشفت في الوقت ذاته عن تنسيق بين الجانبين لتجميد أصول المتورطين في جرائم وعمليات غسل الأموال المشبوهة.

 

القبس
القبس

 

 

صحف البحرين

البحرين : تقدمٌ في التنسيق العسكري والدفاعي مع أمريكا

استقبل الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى القائد الأعلى أمس في قصر الصافرية، الفريق بحري جيمس مالوي قائد القوات البحرية الأمريكية ب‍القيادة المركزية قائد الأسطول الخامس، للسلام على جلالته بمناسبة انتهاء فترة عمله.وقد أشاد بعمق العلاقات التاريخية والشراكة الوثيقة التي تجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، والتي ترتكز دعائمها منذ عقود طويلة على الثقة والاحترام المتبادل والتنسيق المشترك، منوهًا بالتقدم المستمر الذي يشهده التعاون الثنائي وبخاصة على صعيد التنسيق العسكري والتعاون الدفاعي بما يخدم الأهداف والتطلعات المشتركة.

 

الايام
الايام

 

 

صحف لبنان

48 ساعة مفصلية لحكم المحكمة الدولية فى قضية الحريري

قالت صحيفة النهار اللبنانية، أنه من صباح اليوم الاثنين الى مساء غد الثلاثاء سيُصبِح الحدث اللبناني في مكان آخر طال انتظاره منذ 15 عاما حين اهتز لبنان والمنطقة باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه في 14 شباط 2005 . كل الأنظار ستشخص غدا الى المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي ستلفظ حكمها في جريمة العصر التي أودت بالحريري والتي استوجبت إحالة الجريمة على القضاء الدولي .

 وإذ يتوجه نجل الشهيد ووارثه السياسي الرئيس سعد الحريري اليوم الى لاهاي مع وفد يرافقه لحضور جلسة النطق بالحكم فان الحدث سيغدو مزدوجا عقب اعلان الحكم اذ سيكون للحريري الابن موقف يتسم بأهمية بارزة ومفصلية سواء فيما يتصل بحيثيات الحكم كما سيصدر او بموقف الحريري ودلالاته وإبعاده التي ترصدها مختلف الأوساط الداخلية والخارجية.

النهار
النهار

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة