مصر للطيران تسير 39 رحلة دولية لنقل 3400 راكب

الجمعة، 14 أغسطس 2020 10:12 ص
مصر للطيران تسير 39 رحلة دولية لنقل 3400 راكب طائرة مصر للطيران
كتبت رحاب نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلنت الشركة الوطنية مصر للطيران عن تسيير 39 رحلة دولي ، اليوم الجمعة، لعدة وجهات بالخارج، بخلاف رحلاتها الداخلية ورحلات الشحن الجوى التى تسيرها يوميا إلى عواصم ومدن العالم.
 
وقالت مصر للطيران إن الرحلات الجوية ستكون بمعدل رحلة واحدة إلي كل من ( امستردام ، اثينا، بودابست ، باريس، كوبنهاجن ، روما، فرانكفورت، لندن، ميونخ ، برلين، ڤيينا، اسطنبول، لارنكا ، چوبا، الخرطوم، نيروبي، الشارقة، بيروت، البحرين ، نيويورك، بغداد، اربيل ) ، ورحلتين جويتين إلى كل من دبي وأبو ظبى وميلانو، ورحلة استثنائية إلى كل من الرياض، دوالا، موسكو، ورحلتين الي جدة بالإضافة إلى 4 رحلات داخلية إلى شرم الشيخ ورحلة داخلية الي  الغردقة و الأقصر، ورحلات الشحن الجوى تنقل جميع هذه الرحلات ما يقرب من 3400 راكب.
 
واستأنفت وزارة الطيران المدنى، الحركة الجوية المنتظمة إلى جميع المطارات المصرية، أول يوليو الماضى، بعد تعليق الطيران بمصر منذ مارس الماضى بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث وصلت نسبة تشغيل الرحلات الجوية من المطارات المصرية إلى 30% ومتوقع زيادتها تدريجيا لتصل إلى 50% مع نهاية العام الجارى.
 
ووضعت مصر للطيران خطة احترازية مع بدء استئناف الحركة الجوية، بالتعاون مع كل الجهات المعنية للوقاية والحد من فيروس كورونا ،خلال مراحل السفر المختلفة قبل وأثناء وبعد وصول الرحلة، حيث تم تركيب فلاتر في أجهزة تكييف جميع طائرات مصر للطيران والتى يمكنها التقاط ما يصل إلى 99% من الفيروسات والميكروبات والبكتيريا، ويرتدى جميع أفراد الطاقم الجوي الكمامات وأغطية الوجه والقفازات ، بالإضافة إلي  توفير universal protection kit تحتوي على مطهرات، قفزات، كمامات، مع توفير كميات إضافية مع طاقم الطائرة ، مع تخصيص مكان لذوي الأمراض المزمنة وغيرها، الذين يتعذر عليهم ارتداء الكمامة لفترات طويلة، وتخصيص آخر صفين في الطائرة لعزل الركاب الذين قد تظهر عليهم أعراض مرضية، وتخصيص أحد أفراد أطقم الضيافة لخدمتهم، مع تخصيص دورة مياه مستقلة بهم، ولا يتم تقديم وسادات أو أغطية أو مشروبات ساخنة على متن الطائرة، وأن تكون جميع الوجبات المقدمة وأدوات الطعام مغلفة معدة بطريقة آمنه وخاضعة لكل معايير السلامة والجودة.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة