أكرم القصاص - علا الشافعي

ثنائية إبراهيموفيتش تقود ميلان لاكتساح سامبدوريا فى الدوري الإيطالي.. فيديو

الأربعاء، 29 يوليو 2020 09:45 م
ثنائية إبراهيموفيتش تقود ميلان لاكتساح سامبدوريا فى الدوري الإيطالي.. فيديو مباراة ميلان وسامبدوريا
كتب أحمد هريدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قاد النجم السويدى زلاتان إبراهيموفيتش، فريقه ميلان، لتحقيق فوز ثمين، على مضيفه فريق سامبدوريا، بنتيجة 4 - 1، فى المباراة التى جمعت الفريقين مساء اليوم الأربعاء، على ملعب "لويجى فيراريس"، ضمن منافسات الجولة الـ37 وقبل الأخيرة، من الدوري الإيطالي "الكالتشيو"، التي عادت منافساته بعد توقف طويل، بسبب أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد.

أنهى ميلان، الشوط الأول من المباراة، متفوقا بهدف سجله النجم السويدى زلاتان إبراهيموفيتش، بعد مرور 4 دقائق فقط على بداية المباراة، من ضربة رأسية قوية، مستغلا عرضية من المهاجم الكرواتى أنتى ريبيتش. 

وذكرت شبكة "سكاواكا" الإنجليزية، أن إبراهيموفيتش، يعد أول لاعب ينجح فى تسجيل 50 هدفًا أو أكثر مع قطبي ميلانو، إذ أحرز 50 هدفا مع ميلان، و57 مع إنتر ميلان. 

كما قالت شبكة "أوبتا" المتخصصة فى رصد الإحصائيات، أن هدف إبراهيموفيتش فى سامبدوريا، الأسرع له مع ميلان في الدوري الإيطالي، بعد 3 دقائق و22 ثانية، وهو الهدف الأول في الدقائق الخمس الأولى منذ هدفه مع ميلان في الديربي ضد إنتر في نوفمبر 2010. 

وفى الشوط الثانى، أضاف التركى هاكان كالهانجولو، ثانى أهداف الروسونيرى، فى الدقيقة 52، من صناعة إبراهيموفيتش، وسجل النجم السويدى هدفه الشخصى الثانى، والثالث لميلان، فى الدقيقة 58. 

وتصدى دوناروما، حارس ميلان، لركلة جزاء، نفذها جونزالو مارونى، لاعب سامبدوريا، فى الدقيقة 78، قبل أن يسجل كريستوفر أسكيلدسين، هدف المضيف الوحيد، فى الدقيقة 87، قبل أن يختتم رافائيل لياو، رباعية الروسونيرى، فى الدقيقة الثانية من الوقت بدل من الضائع. 

وعزز ميلان، مركزه السادس في جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 63 نقطة، في المقابل توقف رصيد سامبدوريا، عند 41 نقطة، فى المركز الـ15.

 

وجاءت نتائج المباريات المقامة فى نفس التوقيت، على النحو التالى:  

 

ساسولو 5 - 0 جنوى 

أودينيزي 1 - 2 ليتشي 

هيلاس فيرونا 3 - 0 سبال 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة