س وج.. إعادة طباعة أول رواية لـ بنانا يوشيموتو 60 مرة .. بماذا تحلم؟

الجمعة، 24 يوليو 2020 09:00 ص
س وج.. إعادة طباعة أول رواية لـ بنانا يوشيموتو 60 مرة .. بماذا تحلم؟ بنانا يوشيموتو
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمر اليوم ذكرى ميلاد الكاتبة اليابانية بنانا يوشيموتو، التى ولدت فى مثل هذا اليوم 24 يوليو من عام 1964م، وسط عائلة ليبرالية، تعلمت منذ صغرها قيمة الاستقلالية، وخلال السطور المقبلة نستعرض أبرز محطات حياة الكاتبة اليابانية.

س / أين ولدت بنانا يوشيموتو؟

ج / ولدت فى طوكيو وهى ابنة تاكاكى يوشيموتو أحد أشهر الفلاسفة والنقاد اليابانيين، وأكثرهم تأثيراً فى الستينات، كما أن شقيقتها هارونو يويكو صانعة أفلام كرتونية شهيرة فى اليابان.

س / أين تلقت تعاليمها؟

ج / تخرجت من كلية الآداب فى جامعة نيهون، متخصصة فى الأدب، وفى ذلك الوقت اتخذت لنفسها الاسم الأدبى.

س / ماذا عملت بنانا قبل انشغالها بالأدب؟

ج /  كانت تعمل نادلة فى مطعم نادى جولف فى 1987م.

س / ما هو أول عمل أدبى لها؟

ج /  كانت أول رواياتها "مطبخ"، التى نجحت نجاحًا كبيرًا فور صدورها، وتم ترجمتها للغة العربية.

س / هل أعيد طبعة روايتها الأول فى عدة طبعات؟

ج / أعيد طبعها ستين مرة فى اليابان وحدها، وصنع فيلمان من القصة، فيلم تلفزيونى للتلفزيون اليابانى، وآخر أوسع انتشاراً فى هونغ كونغ 1997.

س / هل حصلت رواية الأولى على جوائز؟

ج / فازت بجائزة كاين السادسة للكتاب المبتدئين فى نوفمبر 1987، وجائزة أوميستوبام للرواية الأولى، وجائزة إيزومى كيوكا الأدبية السادسة عشرة فى 1988.

س / هل نجح عملها الأدبى الثانى "وداعا تسوجومى"؟

ج / برغم تحويلها إلى فيلم فى 1990، إلا أنه تلقت ردود فعل مختلفة، فاعتبرها النقاد سطحية وتجارية، بينما رأى معجبوها أنها آسرة، وتعبر فعلاً عما يعنيه أن يكون المرء شاباً ومحبطاً فى اليابان الحديثة.

س / ما هو حلم نانا يوشيموتو؟

ج / تحلم نانا يوشيموتو الحصول على جائزة نوبل فى الأدب.

س / كم رواية نشرت لها ؟

ج / تتضمن أعمال يوشيموتو 12 رواية، وسبع مجموعات من المقالات، باعت كتبها أكثر من ستة ملايين نسخة حول العالم، وتضمنت ثيماتها الحب، الصداقة، قوة الأسرة، وتأثير الفقد على الروح الإنسانية.

س / ما هى أبرز أعمالها؟

ج / "مطبخ، سحلية، وداعا تسوجومى، نائم، أمريتا، ماكر، خيالات ضوء القمر، الزلزلة، صلب وسيء الحظ، مشعوذة الأرجنتين، لا غطاء للبحر".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة