لا يشغل الناس الآن شيء بقدر السؤال عن ميعاد عودة الحياة إلى طبيعتها، وما زاد من إلحاح هذا السؤال هو تعاقب المواسم السنوية التي ينتظرها الجميع للترويح عن أنفسهم، فالجميع يريد أن تعود الحياة إلى طبيعتها وأن يمارس روتينه اليومي الذي حرم منه بين ليلة وضحاها، لكن ليس بالطبع على حساب صحته وحياته، وهنا نطرح السؤال في شكل مناظرة كتابية بين أربعة من كتاب اليوم السابع ما بين مؤيد ومعارض.
مناظرة كتابية بين أربعة من كتاب اليوم السابع.. هل توافق على عودة الحياة إلى طبيعتها؟..الشحات: لا لتخفيف القيود..سعيد: في التأنى السلامة..القصاص: آن أوان التفكير في العودة.. السمرى: نعم للحياة لا للشلل لكن بشروط
الإثنين، 20 أبريل 2020 09:45 م