قارئ يشكو حذف والده من بطاقة التموين دون سبب بدمياط

الأحد، 12 أبريل 2020 06:30 م
قارئ يشكو حذف والده من بطاقة التموين دون سبب بدمياط بطاقة تموين
كتب: احمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد السيد عبدالحميد زايد مقيم  دمياط الجديدة محافظة دمياط، عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بشكوى يتضرر فيها من حذف فرد من بطاقة التموين منذ عام دون توضيح سبب الحذف ورغم تقديم تظلم الى مكتب تموين دمياط الجديدة الا انه لم يتم اضافته مرة اخرى مره اخرى ولم يعرف سبب الحذف حتى الان فى ظل الظروف المعيشية الحالية.

رقم قومي  

27011111500839

بطاقة تموين رقم

111004218149

وناشد المسؤولين العمل على إزالة الشكوى للتواصل:

01067834262

 

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة