فى شهر المرأة.. قارئة لوالدتها: أمى العطاء ضحت من أجلنا

الإثنين، 09 مارس 2020 06:30 م
فى شهر المرأة.. قارئة لوالدتها: أمى العطاء ضحت من أجلنا الأم
كتبت شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شاركت القارئة مروى جمال احمد عبر رسالتها إلى خدمة صحافة المواطن باليوم السابع عبر واتس اب الجريدة  بصورة لوالدتها فوزية محمود محمد الخطيب قائلة امى ضحت من أجل أبنائها طوال عمرها ..وهي من جلست علي كرسي لمدة ١٥ يوما وأنا في المستشفى هي العطاء " وذلك في إطار مبادرة اطلقتها اليوم السابع بمناسبة الاحتفالات بشهر المرأة.

الأم
الأم

ويحتفل العالم خلال شهر مارس الجارى بعدد من أيام واعياد المرأة، والتى شكلت ومازالت تشكل وجدان الأمم، وتقديرا لها تطلق "اليوم السابع "مبادرة امتنانا بدورها من خلال مشاركتنا هذا الاحتفال ابعت لنا صورة المرأة التي أثرت في حياتك او التي تحبها سواء أمك او زوجتك أو ابنتك او اختك.. وقولها جملة تعبر عن حبك لها وامتنانك بدورها ووجودها في حياتك وايه اكتر صفة بتحبها فيها، من خلال رسالة اكتب فيها اسمك واسم هذه المرأة وصلة القرابة وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك".

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة