مقالات صحف الخليج.. روبرت فورد يتساءل: لماذا تقيم أمريكا قاعدة عسكرية فى أربيل؟.. صبحى غندور: طالبان تراهن على النموذج الفيتنامى فى أفغانستان.. غسان العزى يتحدث عن العقيدة النووية الفرنسية الجديدة

الأربعاء، 26 فبراير 2020 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. روبرت فورد يتساءل: لماذا تقيم أمريكا قاعدة عسكرية فى أربيل؟.. صبحى غندور: طالبان تراهن على النموذج الفيتنامى فى أفغانستان.. غسان العزى يتحدث عن العقيدة النووية الفرنسية الجديدة مقالات صحف الخليج
كتبت جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الأربعاء، العديد من القضايا الهامة أبرزها، عادت الحيوية من جديد لنتائج المفاوضات الأمريكية مع "حركة طالبان" بعدما تعثرت دعوة الرئيس ترامب لقيادات من طالبان للحضور إلى كامب ديفيد فى شهر سبتمبر الماضى بسبب اعتراضات من أعضاء بارزين فى الكونجرس ومن أوساط فاعلة فى أجهزة المخابرات و"البنتاجون" 

 

روبرت فورد
روبرت فورد

روبرت فورد: لماذا تقيم أمريكا قاعدة عسكرية فى أربيل؟

قال الكاتب في مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، إن "دائما ما أشعر بالانبهار تجاه العراق، وتنوع ثقافته، فهو بلد يتميز بإرث طويل وثرى. ولا أتوانى هنا عن إعلان إعجابي بشجاعة شبابه الساعين نحو تجديد الحياة السياسية بالبلاد". ونقف جميعا فى انتظار معاينة ما إذا كان مجلس النواب سيصدق على المرشح لرئاسة الوزراء محمد توفيق علاوى ومجلس وزرائه. حتى هذه اللحظة، لا يزال التصديق أمرا غير مؤكد وأرجأ المجلس التصويت بخصوص علاوى.

 

صبحى غندور
صبحى غندور

صبحى غندور: طالبان تراهن على النموذج الفيتنامى فى أفغانستان

قال الكاتب في مقاله بصحيفة البيان الإماراتية، عادت الحيوية من جديد لنتائج المفاوضات الأمريكية مع "حركة طالبان" بعدما تعثرت دعوة الرئيس ترامب لقيادات من طالبان للحضور إلى كامب ديفيد فى شهر سبتمبر الماضى بسبب اعتراضات من أعضاء بارزين فى الكونجرس ومن أوساط فاعلة فى أجهزة المخابرات و"البنتاجون"، لكن ترامب قال حينها إنّ السبب هو مقتل جنود أمريكيين عشية الموعد الذى كان مقررا لحضور وفد طالبان لواشنطن!

 

غسان العزى
غسان العزى

غسان العزى: العقيدة النووية الفرنسية الجديدة

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، إن منذ التوقيع على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية فى العام 1968 بات العالم مقسوما بين كتلتين: الدول التى تمتلك السلاح النووى "بشكل قانونى ومعترف به"، والدول غير الحاصلة عليه. الكتلة الأولى تضم الدول الخمس الكبرى والتى تملك حق النقض (الفيتو) فى مجلس الأمن الدولى، ولو أن هناك دولا أخرى، كالهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل تمتلك مثل هذا السلاح بشكل غير قانونى أو غير معترف به.

فرنسا عضو فى هذا "النادى النووي" منذ العام 1960 والذى بات يضم، فى الواقع تسع دول لكنها تقبع فى المركز الثالث فى لائحة القوة النووية (300 رأس نووي)، وبعيدا جدا خلف الولايات المتحدة (6185 ) وروسيا (6500 ) اللتين تملكان معا 91.4% من الترسانة النووية العالمية. وتأتى الصين فى المركز الرابع (290 رأسا وقريبا جدا 500) أمام بريطانيا( 200 ).







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة