تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: علاقة الصداقة بين مصر وبيلاروسيا.. مرسى عطاالله: مصر لا تعرف المستحيل.. عماد الدين أديب: سوريا: رغم الاختلاف.. لا بد من دعم معركة «إدلب».. عمرو عبد السميع: خرافات العملاء.. د. محمود خليل: ثقافة السلام
الأهرام
رأى الأهرام: علاقة الصداقة بين مصر وبيلاروسيا
تحدث المقال عن العلاقات التاريخية بيم مصر وبيلاروسيا تزامنا مع الزيارة الت ىيجريها الرئيس البيلاروسى لمصر ، ويتطرق إلى تطور العلاقات الإيجابية بين البلدين منذ عام 2014 ومجالات التعاون المشتركة بين البلدين.
مرسى عطاالله: مصر لا تعرف المستحيل
يتحدث كاتب المقال عن النجاحات الاقتصادية التي حققتها مصر خلال الفترة الماضية، والمشروعات الاقتصادية والتنموية التي افتتحتها ويتحدث عن كيف تمكنت مصر من مواجهة المصاعب التي واجهتها الدولة خلال الفترة الماضية.
عمرو عبد السميع: خرافات العملاء
ستحدث كاتب المقال حول خرافات عملاء تركيا التي تصور بأن تركيا تعادى إسرائيل وتتصدى لسياساتها في المنطقة على الرغم من التطبيع الواضح بين تل أبيب وأنقرة والتعاون الاقتصادى والسياسى والتجارى بين إسرائيل وتركيا.
الجمهورية
على هاشم: الإعلام والصحافة القوية الحلول لا تزال ممكنة!
يتحدث كاتب المقال حول طرق حل أزمة الصحافة مشيرا إلى أن الصحافة تلك السلعة التي يتم تقديمها للجمهورية تغيرت بشكل كبير ويشير إلى حجم الخسائر التي تتكبدها الصحافة ويؤكد ضرورة وجود حلول سريعة لها.
سمير رجب: السلاح والغذاء الاثنان معا
يتحدث كاتب المقال أن المصريين يعيشون حياة أمنة مطمئنة وتم فتح الباب أمامهم ليزرعوا ويعملوا ويحصدوا تفاصيل الملحمة الوطنية لتصنيع السلاح في مصر منذ ما بعد حرب 1948 حتى عصر القدرة والقوة والتحدى.
الوطن
عماد الدين أديب: سوريا: رغم الاختلاف.. لا بد من دعم معركة «إدلب»!
قال الكاتب إنه لا بد أن يقف العرب تحديداً مع نظام الحكم فى سوريا فى معركته مع قوات الغزو التركية الموجودة عنوة فى شمال شرق سوريا، مضيفا أنه قبل أن يتهمنى أى مخلوق على كوكب الأرض بأننى تنازلت عن مواقفى السابقة تجاه الصراع الداخلى فى سوريا، وأنه لا بد أن نكون مع الحكم العادل الرشيد، وأن نكون مع مشروع الدولة الوطنية ضد مشروع الميليشيات.
د. محمود خليل: ثقافة السلام
تحدث الكاتب عن الرئيس السادات عام 1979 أبرم اتفاقية سلام مع إسرائيل، استردت مصر بموجبها أرض سيناء التى اُحتلت عشية نكسة 1967، وبموجب الاتفاقية تم تطبيع العلاقات الرسمية بين مصر وإسرائيل، لكن الأجيال التى عاصرت وشاركت فى الحروب ضد الكيان الغاصب اختلفت فى درجة قبولها وموقفها من فكرة التطبيع على المستوى الشعبى.
وأضاف الكاتب أنه فى كل الأحوال دخلت مصر عصر ثقافة جديدة يمكن وصفها بـ«ثقافة السلام». التحولات الاقتصادية وتعقّد المشكلات الاجتماعية كانا يهيئان الأغلبية لتقبل الثقافة الجديدة، خصوصاً أن السلطة حينذاك رطّبت بين السلام و«الرخاء» وولغت فى حديث طويل عن أن الحروب التى خضناها مع إسرائيل سبب المشكلات الاقتصادية التى نعانى منها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة