وأضافت الوكالة الروسية "بسبب مشاركتهما في التجسس في قطاع التكنولوجيا الهولندي. عمل الموظفان في خدمة المخابرات الروسية. قبل أن يتم اعتمادهما كدبلوماسيين في سفارة روسيا في لاهاي"، ونوهت إلى " أن قضية التجسس، تسببت على الأرجح في إلحاق الضرر بالمنظمات النشطة في مجال التكنولوجيا. وبالتالي من المحتمل أيضا أن تلحق الضرر بالاقتصاد والأمن القومي الهولندي."


وأوضحت /سبوتنيك/ أن "أحد الموظفين المرحلين عمل على بناء شبكة كبيرة من المصادر يؤمن المعلومات مقابل الأموال، وجميع المصادر نشطة حاليا أو كانت نشطة فى قطاع التكنولوجيا الهولندي. وبالتالي بإمكانه الوصول إلى معلومات حساسة لأمن الدولة. بينما كان للموظف الثاني دور مساند."