العذراء صبره قليل والمسئولية بتوتر السرطان.. أبراج فلكية تعانى القلق دائما

الخميس، 02 يناير 2020 10:00 ص
العذراء صبره قليل والمسئولية بتوتر السرطان.. أبراج فلكية تعانى القلق دائما الشعور بالقلق-أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يشعر البعض بالقلق والتوتر نتيجة التفكير بمشكلة ما، أو تذكر أمر هام قد يتسبب فى إحداث تغيرات فى حياته سواء الاجتماعية أو المهنية، ولكن يوجد بعض الأشخاص دائماً يعيشون فى قلق وحيرة طوال الوقت نتيجة خوفهم الدائم من المستقبل أو انشغال بالكثير من الأشياء، وقد يرجع البعض ذلك إلى صفات الأبراج الفلكية، حيث ذكرت بعض التقارير أن بعض الأبراج الفلكية تعانى من القلق والتوتر بشكل دائم وهؤلاء نتعرف عليهم فى هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "bustle".

أبراج فلكية تعانى من التوتر والقلق بشكل دائم

برج الجوزاء (21 مايو - 20 يونيو)

يعتبر برج الجوزاء من الأبراج المزاجية، والتى تتسبب لهم فى الشعور بالقلق والتوتر الدائم، أثناء بحثهم عن طرق التغلب على هذه الحالة التى تسبب أحياناً فى مشاكل بينهم وبين الآخرين، حتى يتوصلوا لحل يجعلهم يشعرون بالاسترخاء والهدوء.

أبراج فلكية تشعر بالقلق والتوتر
أبراج فلكية تشعر بالقلق والتوتر

برج السرطان (21 يونيو - 22 يوليو)

قد يميل برج السرطان إلى التفكير والقلق بشكل دائم خوفاً من المستقبل، ولتحمله العديد من المسؤوليات، التى تجعله دائماً فى حالة قلق، لذلك فمواليد هذا البرج يحتاجون للشعور بالاسترخاء والراحة بعض الوقت والتركيز لعلاج أنفسهم من القلق والتوتر.

ابراج فلكية تشعر بالقلق
ابراج فلكية تشعر بالقلق

برج العذراء (23 أغسطس - 22 سبتمبر)

يعتبر برج العذراء من الأبراج التى تفقد صبرها فى وقت قصير، والذى يجعلها تشعر بالقلق  والتوتر والإحباط، وقد يشعر بالقلق عند الإفراط في تحليل بعض المواقف، والرغبة فى الوصول لحل لغز بعضها، لذلك يظل يعانى من التوتر والقلق للوصول لحل هذا اللغز.

الشعور بالقلق
الشعور بالقلق

برج الحوت (19 فبراير - 20 مارس)

وبالنسبة إلى برج الحوت، فإنه يشعر بالقلق عندما يحاول الوصول لطرق تساعده على امتصاص غضب الآخرين منه، وذلك لطبيعتهم العاطفية والحساسة التى تراعى مشاعر الآخرين، لذلك يظل يشعر بتوتر عند التفكير فى بعض الطرق الممكنة لإرضاء الآخرين.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة