3 أبراج ممكن تحول "الإكس" لصديق.. القوس لمرونته والسرطان بسبب قلبه الطيب

الأحد، 12 يناير 2020 10:00 ص
3 أبراج ممكن تحول "الإكس" لصديق.. القوس لمرونته والسرطان بسبب قلبه الطيب علاقة صداقة-أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عندما تنتهى العلاقات العاطفية قد يلجأ البعض لإزالة جميع آثارها من حيث التخلص من الهدايا وإزالة الرسائل الخاصة على الموبايل أو بمواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، والتجاهل عند رؤية الحبيب السابق صدفة بأحد الأماكن العامة، لكن بعض الأشخاص قد يحولون العلاقات العاطفية السابقة لصداقة وطيدة، وقد يرجع البعض هذا إلى صفات الأبراج الفلكية، لذلك نتعرف فى هذا التقرير على الأبراج الفلكية التى تستطيع تحويل العلاقات العاطفية السابقة لصداقة، وفقاً لما ذكره موقع "bustle".

أبراج فلكية تحول العلاقات العاطفية لصداقة
أبراج فلكية تحول العلاقات العاطفية لصداقة

 

برج الجوزاء (21 مايو - 20 يونيو)

يعتبر الجوزاء من الأبراج الاجتماعية والمزاجية فتارة يتقربون من بعض الأشخاص وتارة أخرى يبتعدون عنهم، كما لا تحكمهم عواطفهم بعلاقاتهم مع الآخرين، لذلك قد تتوقع من مواليد هذا البرج أن يحول العلاقات العاطفية السابقة، لعلاقة صداقة ولكن فى حالة إذا رأى الجوزاء أن الحبيب السابق يستحق ذلك وأنه محل ثقة.

علاقة صداقة
علاقة صداقة

برج السرطان (21 يونيو - 22 يوليو)

يعتبر برج السرطان من الأبراج التى تحافظ على علاقتها بالأخرين، لذلك نادراً أن تجد أحد من مواليد هذا البرج يقرر إنهاء أى علاقة أو التخلى عن ذكرياته الماضية، ولهذا قد يحول علاقاته العاطفية السابقة لصداقة وطيدة، وذلك فى حالة أن تكون العلاقة غير منتهية بإيذاء مشاعره، لأن من الأبراج العاطفية، ولكنه فى علاقة الصداقة، لا يفكر أن يعيد العلاقة العاطفية مرة أخرى.

علاقة الصداقة بين الرجل والمرأة
علاقة الصداقة بين الرجل والمرأة

 

برج القوس (22 نوفمبر - 21 ديسمبر)

يعتبر برج القوس من الأبراج القابلة للتغيير والمرنة فى علاقاتها بالأخرين، لذلك من السهل أن تحول العلاقات العاطفية السابقة لعلاقة صداقة، والتحمس فى القيام بالمزيد من المغامرات المختلفة للشعور بالمرح والسعادة مع نسيان ما حدث بينه وبين الحبيب السابق، والتركيز فى علاقة الصداقة الحالية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة