أكرم القصاص - علا الشافعي

ولى أمر يطالب بإلحاق نجله بمدرسة المياه بشركة البحيرة لمياه الشرب والصرف

السبت، 21 سبتمبر 2019 04:00 ص
ولى أمر يطالب بإلحاق نجله بمدرسة المياه بشركة البحيرة لمياه الشرب والصرف فصل - ارشفية
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل ولى أمر الطالب أحمد محمد فتحى إبراهيم شعبان، تظلمًا لرئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالبحيرة عبر خدمة صحافة المواطن متضررًا من عدم قبول نجله فى مدرسه المياه بشركة البحيرة لمياه الشرب والصرف الصحى طبقًا للإعلان وفتح باب التقديم فى المدرسة المذكورة وفى المواعيد المحددة.
 
وأوضح فى رسالته لـ"اليوم السابع": أن الطالب اجتاز جميع الاختبارات الخاصة بالمدرسة وعند إعلان النتيجة فوجئنا بعدم قبول ابنى أحمد محمد فتحى إبراهيم شعبان ضمن المقبولين بالمدرسة وذهبنا إلى المدرسة للتأكد من النتيجة ووجدنا الطالب فى قائمة الاحتياطى وفوجئنا أنهم قبلوا عددًا من الطلاب أقل من ابنى فى المجموع ومنهم عدد من الطلبة لم يتقدم فى المواعيد الرسمية للاختبارات وفوجئنا بالاتصال بهم وإخطارهم بقبولهم فى المدرسة مطالبًا بمراعاة حق الطالب فى الالتحاق بالمدرسة".
 
 
للتواصل مع الشاكى : ت/01002627403
 
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرق.
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة