حبتينى ليه؟ وشاطرة فى إيه فى شغل البيت؟ كاينى ويست يسأل وكيم كرادشيان تجيب

دائماً ما تثير الجدل بصورها وملابسها المختلفة، والتى تحظى باهتمام الكثير من المعجبين الذين يحرصون على معرفة كل ماهو جديد فى حياتها العامة والخاصة،  هى نجمة تليفزيون الواقع وعارضة الأزياء الأمريكية كيم كاردشيان، وفى خطوة مختلفة، نشرت مجلة "en.vogue"،  حوارا مكونا من أسئلة موجهة من الزوج كاينى ويست لزوجته وكانت أبرز الأسئلة هى :

كاينى ويست: ماذا كان رأيك بى فى المرأة الأولى التى التقينا بها ؟
 

كيم كاردشيان: أتذكر هذا قبل صدور ألبومك الأول، وكنت أشعر بالخجل، واعتقد أنك كنت جذابة ولطيفة وساحرة للغاية، وكنت أشعر برهبة منك، ولكنني كنت خجولةً وهادئةً وعصبية بعض الشيء، لأكون صادقًا.

 

كاينى ويست : كيف تريدين أن يتذكرنا أطفالنا؟
 

كيم كاردشيان :أفكر في هذا الأمر كل وقت، وأريد أن يتذكروننا قائلين"لقد عشت حياة رائعة للغاية، قدم لي والداي كل الأدوات لنكون عظماء وسعداء في الحياة، وإننا كنا ممتعين ، آباء جيدين ، رائعين ".

كاينى ويست : ما هي الأشياء التي كان عليك التخلي عنها من أجل بناء علامتك التجارية وتكوين أسرة؟
 

كيم كاردشيان :هذا العام كان علي أن أتخلى عن الكثير - مثل أصدقائي والخروجات، لكن ما لم نعمل معًا أو لدينا أطفال معًا في نفس العمر أو عرفتني طوال حياتي ، كان من الصعب حقًا البقاء على اتصال ومتابعة، كما اضطررت لتغيير رقم هاتفي،  ولمواصلة الإشراف على جميع جوانب أعمال التجميل والعطور الخاصة بي، اضطررت إلى الإبتعاد عن جميع الأشياء التي تستغرق منى وقت طويل.

 

كاينى ويست : ترى العديد من الفتيات الصغيرات أنك نموذج يحتذى به بسبب موهبتك في العمل وإحساسك بالأناقة، هل تشعرين بأي نوع من الضغط لإرضاء مثل هذا الجمهور الصعب؟
 

كيم كاردشيان : لم أشعر أبداً بمسئولية أن أكون مثالاً يحتذى به حتى أنجبت أطفالًا، كما أننى لا أحب حقًا كلمة "قدوة"، أنا فقط أحاول أن أكون شخصًا جيدًا، لكن هناك الكثير من الضغوط التى أتعرض لها، وهى محاولة أن أكون مثالية كما يعتقد الكثير من الآباء على أنه يجب أن يكون أبناؤهم مثاليين ولا يخطئون لأن الناس يراقبونهم، وهذه طريقة خاطئة، ولذلك أحاول أن اكون شخصا جيدا،  وعندما أرتكب الأخطاء أتعلم منها، وهذا ما يجب على الناس معرفته.

كاينى ويست : عندما تكونين في المنزل، ماهى المهام التى تفضيلين القيام بها ؟
 

كيم كاردشيان : أحب تنظيف المرآب الخاص بنا ومشروع التخزين الذي أعمل عليه الآن - فأنا أحب التنظيم، وكما أحب مشاهدة سمك السلور والكتنازين.