القابضة لمياه الشرب تستجيب لشكاوى المواطنين بالجيزة والمنوفية والدقهلية

الجمعة، 23 أغسطس 2019 11:00 ص
القابضة لمياه الشرب تستجيب لشكاوى المواطنين بالجيزة والمنوفية والدقهلية القابضة لمياه الشرب
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل المركز الإعلامي للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى ردًا على الشكوى المنشورة تحت عنوان شكوى من انتشار مياه صرف مياه الصرف بشارع أحمد اسماعيل فى بولاق الدكرور "جاء فيه إن شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة  أفادت أنه بالمعاينة علي الطبيعة من قبل الصيانة المختصة اليوم الخميس الموافق 22 / 8 / 2019 لشارع احمد إسماعيل الشوربجى تبين عدم وجود أي  مشاكل صرف صحي والحالة مستقرة.

وأفادت الشركة، في ردها على الشكوى المنشورة بعنوان: "شكوى من كسر ماسورة للمياه بالكوم الأخصر بالهرم " بأنه بالمعاينة على الطبيعة للعنوان المذكور من قبل فريق الصيانة المختصة تبين عدم وجود أي كسور بشارع الهرم.

وعن الشكوى المنشورة تحت عنوان : "قارئة تشكو من كسر ماسورة مياه بشارع عيد مصطفى بفصيل " أفادت  أنه بالمعاينة علي الطبيعة للعنوان المذكور  تبين وجود سدد عادي بأحد المطابق بالشارع وتم التعامل معه وتسليكه وتم شفط المياه من الشارع والحالة الآن مستقرة.

وردا على الشكوى الواردة تحت عنوان : "اضبط مخالفة.. جرارات الكسح بالمنوفية تلقى مياه الصرف الصحى على طريق منوف "، أوضحت الشركة انها ليست جهة اختصاص حيث أن الوحدة المحلية هي الجهة المنوط بها التنبيه على الاهالى بعمل كسح إداري للخزانات الخاصـة بهم وتحرير محاضر بيئية للمخالفين.

وعن الشكوى المنشورة تحت عنوان : " أهالى مايو بالدقهلية يشتكون انتشار مياه الصرف." قالت ان مشروع الصرف الصحي في منطقة 15 مايو بمدينة جمصة منفذ من قبل احدي شركات المقاولات، ولا يخص الشركة..

كما تم عمل فحص ودراسة لمحطات الرفع بمدينة 15 مايو وخط الطرد للمحطة الرئيسية والمحطة الفرعية، وجاري عمل المقايسة الخاصة بهم بمعرفة كلية الهندسة بجامعة المنصورة بالاشتراك مع شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية.

مع العلم أنه لم يتم استلام الأعمال من قبل الشركة ولم يتم تحصيل اي مقابل لخدمة الصرف الصحي بالمنطقة، كما تم اعتماد مبلغ مالي قدره 65 مليون جنية كمرحلة اولي وجاري حاليا التعاقد مع مجلس مدينة جمصة من قبل الشركة وذلك للبدء في الاعمال خلال ايام بمحطات الرفع ( الرئيسية والفرعية ) وخط الطرد.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة