أهالى قرية القشيش بالقليوبية يطالبون بردم الترعة بسبب انتشار الروائح الكريهة

الأربعاء، 15 مايو 2019 10:30 م
أهالى قرية القشيش بالقليوبية يطالبون بردم الترعة بسبب انتشار الروائح الكريهة جانب من المشكلة
كتب محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسلت القارئة شادية عبد العظيم عمران شكوى عبر خدمة صحافة المواطن  لردم ترعة  بقرية القشيش شبين القناطر القليوبية، نظرًا لانتشار الحشرات الروائح الكريهة، وهو ما دفعهم للتقدم بالعديد من الشكاوى إلى المسئولين دون استجابة.
 
وقالت شادية رسالتها لخدمة "صحافة المواطن" بـ"اليوم السابع" : "نعانى من تدنى الأوضاع  والخدمات بالقرية، والتى من ضمنها وجود ترعة مليئة بالمخلفات والقاذورات، ما يسبب الأذى للأهالى وكل ما نطلبه هو ردم الترعة ".
 
انتشار الاوبئة
انتشار الاوبئة

تشكو من تراكم القمامة والسيارات الخردة بشارع المشتل مصر القديمة
تشكو من تراكم القمامة والسيارات الخردة بشارع المشتل مصر القديمة
 
وناشدات القارئة المسئولين عبر رسالتها إلى خدمة صحافة المواطن، ردم الترعة  فى أسرع وقت، ما لها من تأثيرات سلبية على صحة الأطفال.
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .
 
 
 
كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
 
 
 كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة