أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحف العالمية اليوم: الديمقراطيون فى أمريكا أصبحوا أكثر دعما للقضية الفلسطينية.. اقتراح للاتحاد الأوروبى بتأجيل خروج بريطانيا حتى 31 مارس 2020.. والغردقة ضمن أفضل المقاصد الرومانسية لصيف 2019

الأربعاء، 27 مارس 2019 02:05 م
الصحف العالمية اليوم: الديمقراطيون فى أمريكا أصبحوا أكثر دعما للقضية الفلسطينية.. اقتراح للاتحاد الأوروبى بتأجيل خروج بريطانيا حتى 31 مارس 2020.. والغردقة ضمن أفضل المقاصد الرومانسية لصيف 2019 الغردقة ضمن أفضل المقاصد الرومانسية لصيف 2019
كتبت رباب فتحى - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية اليوم، الأربعاء، موضوعات مختلفة وقالت مجلة نيوزويك، الأمريكية، إن استطلاع رأى أظهر أن الديمقراطيين أصبحوا أكثر دعما للقضية الفلسطينية خلال العامين الماضيين.

 

وأوضحت المجلة، فى تقرير على موقعها الإلكترونى، الأربعاء، أن نتائج الاستطلاع الذى أجرته جامعة كوينبياك، لبحث دعم الفلسطينيين والإسرائيليين بين أصحاب التوجهات الحزبية فى الولايات المتحدة، أظهر أن نحو نصف المشاركين فى الاستطلاع لم يقرروا بعد موقفهم من الصراع الأطول فى الشرق الأوسط.

 

وكشف الاستطلاع أن الديمقراطيين منقسمين بشأن الوضع فى الشرق الأوسط، إذ أعرب 27% عن تعاطفهم لإسرائيل مقابل 26% للفلسطينيين، بينما لم يقرر 46% توجههم. وبشكل عام لا تزال الولايات المتحدة داعمة للإسرائيليين أكثر من الفلسطينيين بنسبة 47 إلى 16% ومع ذلك فأن هذه النسبة تمثل تراجعا عما كان فى 2017 حيث كانت النسبة تبلغ 54 مقابل 14%.

 

وأثارت سياسات الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، تجاه القضية الفلسطينية انتقادات عالمية واسعة وغضب عربى منذ أن أعلن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل فى ديسمبر 2018.

 

 

جماعة كورية شمالية منشقة تعلن مسئوليتها عن مداهمة سفارة بلادها فى مدريد

أعلنت جماعة كورية شمالية منشقة مسئوليتها عن مداهمة سفارة بيونج يانج فى العاصمة الإسبانية مدريد، التى وقعت فى 22 فبراير، لكنها شككت فى مزاعم بأن ما حدث فى المجمع الدبلوماسى كان "هجوما" من قبل متسللين مسلحين.

 

وبحسب شبكة "سى.إن.إن"، الأمريكية، الأربعاء، نفت جماعة تدعى "كويليما للدفاع المدنى" Cheollima Civil Defense، وهى منظمة سرية هدفها الإطاحة بنظام كيم جونج أون فى كوريا الشمالية، أن تكون هناك حكومات أجنبية أخرى متورطة فى العملية أو أنها كانت مرتبطة بقمة الرئيس دونالد ترامب وكيم جونج أون فى هانوى، والتى جاءت بعد أيام من الواقعة.

 

وقالت الجماعة فى بيان على موقعها على الإنترنت، "لم يكن هذا هجوما. لقد استجبنا لموقف عاجل فى سفارة مدريد. لقد تمت دعوتنا إلى السفارة، وعلى عكس التقارير، لم يتم تكميم أو ضرب أحد. احتراما للدولة المضيفة إسبانيا، لم تكن هناك استخدام للأسلحة. تم التعامل مع جميع شاغلى السفارة بكرامة وحذر ضرورى".

 

وشددت "لم تكن هناك حكومات أخرى معنية أو على علم بنشاطنا إلا بعد الحدث". وأضاف "لدينا أدلة تثبت صحة كلامنا. إنها لحماية أولئك الذين يطلبون مساعدتنا، وأولئك الذين يخاطرون بحماية الآخرين، أننا لا نستطيع مشاركة المزيد حول هذا الحدث فى هذا الوقت. ما زلنا نشارك فى أعمال حساسة للغاية حول العالم ".

 

وصدر البيان بعد ساعات من تصريح قاض إسبانى، الثلاثاء، بأنه المشتبه بهم، الذين تم التعرف عليهم، قاموا بالاتصال بمكتب التحقيقات الفيدرالى الأمريكى FBI وعرضوا بيانات مسروقة حصلوا عليها خلال المداهمة.

 

 

الصحف البريطانية

اقتراح للاتحاد الأوروبى بتأجيل خروج بريطانيا حتى 31 مارس 2020

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية فى تقرير خاص لها، إن الاتحاد الأوروبى اقترح أن يتم تأجيل خروج بريطانيا من التكتل حتى 31 مارس 2020، إذا طلبت حكومة المملكة المتحدة من بروكسل تمديدا مطولا للمادة 50 فى غضون ثلاثة أسابيع.

 

وأوضحت الصحيفة أن هذا المقترح كان سيتم تقديمه فى قمة القادة الأوروبيين الأسبوع الماضى، إذا كانت التزمت رئيسة وزراء بريطانيا بوعدها بطلب تمديد فترة قصيرة فى حال تمريرها صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى، أو طلب تأجيل لفترة أطول إذا رفض العموم مرة ثالثة تمرير صفقتها.

 

ولم تسع تيريزا ماى إلا إلى تأجيل قصير حتى 30 يونيو فى خطابها الرسمى. تم منحها بعد ذلك تمديدا غير مشروط حتى 12 أبريل، أو فترة أطول تمتد إلى 22 مايو فى حال عدم التصديق المحتمل على اتفاقية الانسحاب هذا الأسبوع.

 

وأشارت الصحيفة إلى أنه دون تلقى طلب من داونينج ستريت بتمديد طويل، ترك قادة الاتحاد الأوروبى الباب مفتوحا لبريطانيا لطلب تأجيل أطول خاصة فى حالة وجود عملية أو حدث سياسى جديد قبل 12 أبريل، مثل الانتخابات العامة أو الاستفتاء الثانى، لكنهم لم يحددوا مدة التأجيل.

 

وقالت المصادر إنه تم كتابة اقتراح أن يتم تأجيل خروج بريطانيا حتى 31 مارس 2020، فى أوراق داخلية للاتحاد الأوروبى قبل القمة كعرض يمكن تقديمه لتيريزا ماى إذا كانت تسعى رسميا إلى تمديد أطول.

 

وأوضحت الصحيفة أن الخيار سيظل مطروحا على الأرجح إذا عادت ماى إلى بروكسل بعد فشلها فى التصديق على صفقتها، للمرة الثالثة.

 

سيضمن تاريخ المغادرة فى المملكة المتحدة أن الحكومة البريطانية لن تتاح لها أى فرصة للتدخل فى الخطط طويلة الأجل للاتحاد الأوروبى، بما فى ذلك ميزانيتها، حسبما اقترحت المصادر.

 

أكدت المصادر أنه لم يتم اتخاذ أى قرار بعد، وسيكون هذا الاقتراح موضوع نقاش حاد بين القادة فى قمة، من المرجح أن تعقد فى 10 أبريل فى بروكسل، إذا عادت ماى مرة أخرى لطلب المزيد من الوقت.

 

أمريكية من أصل مصرى تنوى منافسة كورتيز بانتخابات الكونجرس فى نيويورك

قالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إن مؤيدة الحزب الجمهورى، روث بابازيان، وهى من أصول مصرية، انتقدت النائبة الديمقراطية الكسندريا أوكاسيو كورتيز واتهمتها بنشر "الاشتراكية" فى نيويورك وتحديدا فى برونكس وكوينز ، وأعلنت عن نيتها منافستها العام المقبل على مقعد الكونجرس المخصص للدائرة 14 بنيويورك.

وتلقى روث باللوم على كورتيز لقيادتها حملة ضد خطة شركة أمازون لبناء حرم جامعى فى كوينز. وكانت كورتيز من بين الديمقراطيين التقدميين فى نيويورك الذين اعترضوا على حوافز بقيمة 2.8 مليار دولار من المدينة وولاية نيويورك لجذب الأمازون لبناء مقر جديد فى لونج آيلاند سيتى.

وأضافت "ديلى ميل" أن أمازون، التى وعدت بأن المقر الجديد سيخلق 25000 وظيفة على الأقل، ألغت الخطة فجأة فى فبراير بعد معارضة شديدة من التقدميين وقادة المجتمع.

عندما ألغت الشركة خططها للبناء فى نيويورك، اعتبرت كورتيز هذه الخطوة بأنها نصر كبير للسياسيين التقدميين.

وتواصل حاكم نيويورك أندرو كومو مع الرئيس التنفيذى لشركة أمازون جيف بيزوس فى محاولة لجعل شركة التجزئة العملاقة تعيد النظر.

 

تقول بابازيان، الصحفية الطبية البالغة من العمر 61 عاما والتى عاشت فى برونكس طوال حياتها، إنها ستضع نفسها كمرشحة "مؤيدة للوظائف".

وقال بابازيان لصحيفة نيويورك بوست "اختارت كورتيز الأيديولوجية على حساب شيكات الرواتب.. يحتاج الناس إلى وظائف. ليس لدينا تنوع اقتصادى فى الأحياء الخارجية".

وقالت بابازيان، ابنة المهاجرين من مصر، إنها التقت بمسئولين فى الحزب الجمهورى للتخطيط لترشيحها.

 

 

"ذا صن" تضع الغردقة ضمن أفضل المقاصد الرومانسية لصيف 2019

وضعت صحيفة "ذا صن" البريطانية، قائمة بأفضل المقاصد الرومانسية التى يمكن زيارتها فى صيف عام 2019 للاستمتاع بالهدوء والرفاهية، واحتلت الغردقة المركز الثانى بعد جزر الكنارى.

وقالت إن الأزواج والأحباء يمكنهم الغوص معًا لمشاهدة الشعاب المرجانية ذات الشهرة العالمية ، والاسترخاء على الشواطئ ذات الرمال البيضاء أو استكشاف المدينة النابضة بالحياة، مؤكدة أن الغردقة فى مصر هى وجهة رائعة لقضاء عطلة مريحة لشخصين.

واستعرضت "ذا صن" قائمة بالفنادق والمطاعم التى يمكن زيارتها أثناء الرحلة وأسعارها.

وجاءت المغرب فى المركز الثالث، تليها الجزر اليونانية، ثم جزر البليار، وأخيرا جمهورية الدومينيكان.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة