رئيس مدينة كوم حمادة عن شكوى من تهالك مركز شباب: المركز ليس له مقر ومدرج بخطة الوزارة

الأحد، 24 مارس 2019 02:00 ص
رئيس مدينة كوم حمادة عن شكوى من تهالك مركز شباب: المركز ليس له مقر ومدرج بخطة الوزارة صورة المركز
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بعد أن نشرت صحافة المواطن شكوى تحت عنوان: "شكوى من تهالك مركز شباب منشأة أبو رية بالبحيرة"، رد مكتب العميد عبد الله المليجى رئيس مركز ومدينة كوم حمادة، وأفاد بأنه تم تكليف مدير المكتب الفنى لمركز كوم حمادة بمتابعة هذه المشكلة، وتم التواصل مع مدير إدارة الشباب والرياضة بمركز ومدينة كوم حمادة والذى أفاد بما يلى:

 

مركز منشأة أبو رية مشهر برقم ٤٠٣ لسنة ٢٠٠٤ وله قرار تخصيص بمساحة فدان أرض أملاك دولة تقام به جميع الأنشطة الرياضية قبل صدور قرار الإشهار لمركز الشباب، ويوجد بالمركز عدد ٢ عاملين دائمين هما رئيس المركز والمدير المالى فقط ويوجد بالمركز عدد ٦٠٠ عضو عامل ومنتسب، وتم اعتماد مبلغ ١٠٠٠٠ جنيه لدعم نشاط المركز والصرف على جميع الأنشطة الرياضية والاجتماعية والثقافية، والتى يشارك فيها أعضاء المركز ضمن أنشطة مديرية الشباب والرياضة بالبحيرة. والمركز ليس له مقر ومدرج بخطة مديرية الشباب والرياضة بالبحيرة للإنشاءات وذلك لإنشاء مقر إدارى المركز.

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكاواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة