ننشر فيديو تفجير الإرهابى الحسن عبد الله لنفسه أثناء القبض عليه

الثلاثاء، 19 فبراير 2019 02:05 ص
ننشر فيديو تفجير الإرهابى الحسن عبد الله لنفسه أثناء القبض عليه حادث الدرب الأحمر
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حصل اليوم السابع على فيديو للحظة تفجير الإرهابى الحسن عبد الله نفسه أثناء القبض عليه، والحسن عبد الله مرتكب حادث الدرب الأحمر بمنطقة الحسين، ويبلغ من العمر 37 عاماً.
 
 
وكشف الحادث عن يقظة الأجهزة الأمنية، بعدما نجح ضباط الأمن الوطنى فى رصد وتتبع أحد العناصر الإرهابية المتهم بإلقاء عبوة بدائية لاستهداف قول أمنى أمام مسجد الاستقامة بالجيزة عقب صلاة الجمعة الماضية، حيث أسفرت عمليات البحث والتتبع لخط سير مرتكب الواقعة عن تحديد مكان تواجده بحارة الدرديرى بالدرب الأحمر.
 
وعقب محاصرة قوات الأمن، للعنصر الإرهابى بالدرب الأحمر، قام بتفجير نفسه بعبوة ناسفة، مما أسفر عن مصرع الإرهابى واستشهاد أمين شرطة من الأمن الوطنى وأمين شرطة من مباحث القاهرة، وإصابة اثنين ضباط أحدهم من الأمن الوطنى والأخر من مباحث القاهرة وأحد ضباط الأمن العام.
                       
وعثرت الأجهزة الأمنية منذ قليل على قنبلة بتايمر داخل شقة الإرهابى. الحسن عبد الله، الذى فجر نفسه مساء أمس الإثنين بالدرب الأحمر، وقامت الأجهزة الامنية بإخلاء المنطقة بالكامل، واستدعاء خبراء المفرقعات للتعامل مع الموقف.
 
واكتشفت الأجهزة الامنية أن الإرهابى زود القنبلة بتايمر عد تنازلى، وأن العبوة معدة لتفجير المنزل بالكامل، لذلك تم إخلاء العمارة بالكامل.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

samy ammar

جنة الخلد للشهداء والخزى والعار للخونه الارهابيين ..

وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) خبر الله تعالى عن الشهداء بأنهم وإن قتلوا في هذه الدار فإن أرواحهم حية مرزوقة في دار القرار ... عاشت الشرطه وعاش الجيش وعاش القائد المنتصر الرئيس السيسي وعاشت مصر رغم انف الحاقدين والخزى والعار للخونه لا ثم لا لأى مبرر لتلك العمليات الارهابيه القزره وبإذن الله سوف نقضي علي هؤلاء المرتزقه بتكاتف الشعب والشرطه والجيش علي قلب رجل واحد حتي تنتهي من عالمنا ان شاء الله ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة