علاء وزوجته من أصحاب الهمم يناشدون المسئولين عودة معاش تكافل وكرامة

الإثنين، 16 ديسمبر 2019 04:00 م
علاء وزوجته من أصحاب الهمم يناشدون المسئولين عودة معاش تكافل وكرامة ارشيفية - معاش تكافل وكرامة
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ علاء محمد محمد المقيم فى بنى شقير مركز منفلوط محافظة أسيوط شكوى لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع بخصوص وقف معاش تكافل وكرامة عن زوجته "فاطمة سليم شاكر" رغم أنهم من أصحاب الهمم ولديهم 4 أبناء.
 
1
 
وناشد القارئ قائلا: "أعانى من شلل أطفال بالطرف السفلى الأيسر مع ضمور بعضلات الفخذ، وزوجتى "فاطمة" تعانى من شلل أطفال بالطرف السفلى الأيمن وضمور بعضلات الفخذ والشاق وقصر بطول الساق، ولدينا 4 أبناء فى المراحل التعليمة المختلفة قمنا منذ عام ونصف بإجراءات معاش تكافل وكرامة وبالفعل خرج لنا معاش يساعدنا على المعيشة خاصة أن إعاقة قدمى تمنعى من العمل، ولكن فجأة المعاش الخاص بزوجتى تم إيقافه".
 
2
 
وأضاف: "تم عمل تظلم وكشف طبى آخر ولكن لم يعود المعاش مرة أخرى، والحياة صعبة لا نقوى عليها بمفردنا وبدون عمل".
 
3
 
وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل لعودة معاش تكافل وكرامة لزوجتى تيسيرا علينا الحياة والمعيشة مع أطفالنا، ويمكن التواصل مع القارئ من خلال الرقم التالى 01285745903
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة