القارئ محمد عبد الباسط محمد يكتب: درة عصرها

السبت، 09 نوفمبر 2019 02:00 ص
القارئ محمد عبد الباسط محمد يكتب: درة عصرها

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عجباً لأمرى كيف أظنُ....أنِّى أمتلكتُها

عجباً ياقلبى أفُتِنْتُ...أمْ..... بتُّ تُحبها

متى وكيف أُسِرتُ.............بنارِ لهيبِها

أخبرنى ماذا إنْ غابتْ وغابتْ شمسها

أخبرنى لوْ... أرادتْ فكَ........حِصَارها

أتجنُّ ياقلبى وأفقدُ عقليٰ.........حينها

أشهدُ ياربى أنَّها...درِّةُ...........عَصْرِها

وكأنَّها فى كوكبٍ..قدْ..خُلقَ......لذاتها

ماذا اقولُ... فيما عَشِقَتُ......بحُسْنِها

لو بتُّ عمرى كلَّهُ وصفاً لها .....متغزلا

قدْ أبْخَسُ فى سردِ سجاياها المُبَجَّلا

أوااهُ من قلبى وقدْ شردَ.......متعجلا

وقدْ أمرَ عقلى فى حُسْنِها...أنْ يتأملا

بات فؤادى وعقلى فيها...........متيما

والآن لا سبيل لديٰ......غير أنى أحبها

والآن لا سبيل إليٰ..إلاّۤ.............عشقها

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة