لو ينفع ادخل جوّا الكلام، وأخلى الحروف تُرفض تِنام، عشان أعبر عن جمالك
سأكتبك حروفك مبعثرة فى قصيدتى وأخفيكى زهرة فى ثنايا كتاب حياتي وأرسمكى رمزا فى سطور كلماتي
جرحتينى مره وقولنا سماح نسيت فرح قلبى وعمرى اللى راح رجعت فى طريقى وكُلى جراح
بيكى أو من غيرك، مابقتش تفرق معايا وجودك زى عدمه وهيه دى النهاية
ذابَتْ عينايٰ فيمنْ له النفسُ تشتاقْ وعَجُزَ لساني في وصفِ جمالِه الرقراقْ
والقلب يعشق ساكنه .. مهما كان قرب الجوار والعين بتحضن وشهـا .. مهما شافـت أحضان .. بنروح لنسخه أصلهـا .. عشان الشبه ف المدار ،
حينما همست لى أحبك أحرقت كل الأماني وبقيت أمنيه واحدة أن تكون لى وحدي
كنت الكيان لكيان اتهد من قبلك شفتك أمان جتلك ضاع الوطن فسكنت فى ضلوعك
عجباً لأمرى كيف أظنُ....أنِّى أمتلكتُها عجباً ياقلبى أفُتِنْتُ...أمْ..... بتُّ تُحبها
كم وبَّختنى فى الحياةِ هزائمٌ وإذا عزمتُ استهزأَ الإخفاقُ
بكتب ف ليلة عتمة والقمر غايب رغم إنه المفروض يكون بدر
عندما تُصافِح وجهكِ النسَمات أغَار عَلِيكِ يا جميلةُ الجميلات أغَارُ عليكِ مِنْ كُلَّ شَاردةٍ
مرَّ النّهار عليكَ اليوم تنتحبُ بدار محبوبكَ الخالى وقدْ ذهبَا
بقيت طيب بقيت طيب بقيت عادي كأنى ضعيف فى إعدادى
مستنى إيه من حد بيسيبك وسط الطريق العتمه تشتاقله
خلُص الكلام قُلْ ع الملأ أصل الكلام بينّا اتحرقْ
انا بكرهك عن شخص سابنى وباع بعد اما حبيته
المرأةُ لغزٌ من عطرٍ وربيعٌ يسبحُ فى المُغلقْ
وإن تكُ شاعرًا أين الدليلُ فقلتُ:سَلِى القوافى من يعولُ يجوعُ الشِعرُ حين أكفُّ قولي وأُطعمُ جوعَهُ مما أقولُ