أهم الملفات العاجلة على مكتب اللواء خالد شعيب محافظ مطروح الجديد

الخميس، 28 نوفمبر 2019 03:41 م
أهم الملفات العاجلة على مكتب اللواء خالد شعيب محافظ مطروح الجديد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح الجديد
مطروح – حسن مشالى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعانى محافظة مطروح من العديد من المشاكل ونقص الخدمات، بالإضافة إلى الملفات التى تتطلب تدخلا عاجلا من محافظ مطروح الجديد اللواء خالد شعيب محمود، الذى تم تعيينه، أمس الأربعاء، خلفاً للواء مجدى الغرابلى، وهى مطالب ومشكلات تهم معظم أهالى المحافظة بالمدن المختلفة.

يأتى فى مقدمة هذه الملفات، العمل على الإسراع بإنهاء ملفات تقنين الأراضى والتى تجاوز عددها 15 ألف طلب ولم ينجز منها حتى الآن إلا عدد قليل لا يتجاوز 500 ملف.

واستكمال المشروعات الخدمية والمرافق وأعمال التطوير والتجميل بما يتماشى مع المحافظة السياحية، ووضعها على طريق التطوير والجذب السياحى والتنمية الحقيقية.

وينتظر "شعيب" إنهاء أعمال توصيل المرافق والخدمات، وإعادة رصف شوارع مدينة مرسى مطروح التى بدأها المحافظ السابق، والانتهاء منها قبل موسم الصيف السياحي، وتوصيل خطوط شبكات المياه والصرف والغاز الطبيعي، للمناطق المحرومة.

وفتح شوارع وسط مدينة مرسى مطروح المغلقة منذ عام 2013، والتى تؤثر على حركة المرور وإحداث تكدس بالشوارع الأخرى خاصة خلال فصل الصيف، إضافة إلى تضرر عشرات المحلات التجارية بسبب غلق الشوارع.

كما يحتاج ملف الاستثمار إعادة التحريك والسعى لجذب استثمارات حقيقية وتذليل العقبات أمام الاستثمار الجاد، والعمل على حل مشاكل المشروعات المتوقفة أو المتعثرة، من خلال رؤى شاملة وواضحة وعدم ترك الأمر لرؤية الموظفين.

وتتطلب مراكز مدن المحافظة تركيزا واهتمام أكبر، فى توفير الخدمات وحل مشاكل الطرق، وإنهاء العمل فى مستشفى مدينة برانى ومستشفى السلوم المركزيين، وبدء العمل فيهما بعد توقفهما لسنوات بسبب أعمال إعادة الإنشاء والتطوير.

ويطالب أهالى مطروح، بأن يكون المحافظ الجديد ميدانياً وقريبا من المواطن البسيط، وعلى مسافة واحدة من الجميع وعدم اتخاذ مجموعات مقربة منه وإقصاء ومعاداة مجموعات أخرى، والعمل على تجميع أبناء مطروح خلفه لدعمه ومؤازرته للصالح العام، وضرورة سعيه لخلق فرص عمل للشباب بإقامة مشروعات تنموية دائمة.

 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة