أكرم القصاص - علا الشافعي

الأماكن السياحية بأوروبا فى الصور حمادة والواقع "حمادة تانى خالص"

الإثنين، 18 نوفمبر 2019 09:00 ص
الأماكن السياحية بأوروبا فى الصور حمادة والواقع "حمادة تانى خالص" برج إيفل
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

من منا لا يحلم بزيارة أماكن أثرية وسياحية معينة، ومنها على سبيل المثال برج إيفل الشهير بالعاصمة الفرنسية باريس، عاصمة النور.

وبعض الأماكن نالت شهرة واسعة عبر انتشار صور ترصد جمالها عبر موقع الصور إنستجرام، وبعض الصور التى تبرز جمال الأماكن السياحية المشهورة، وبعض الأماكن التى يجب أن تكون على قائمة الأماكن التى يجب زيارتها لمحبى السفر والتنقل ورؤية أماكن أخرى، إلا أن البعض يصاب بالصدمة بعد زيارة المكان، واكتشاف أنه ليس بالتصور الذى فى مخيلته.

الموناليزا فى الصور
الموناليزا فى الصور
الموناليزا متحف اللوفر فى الحقيقة
الموناليزا متحف اللوفر فى الحقيقة

موقع "buzz feed"، نشر مجموعة من الصور لأماكن سياحية شهيرة، منها برج إيفل بباريس، وصورة الموناليزا من متحف اللوفر، وكوبرى البرج فى مدينة الضباب لندن، والتى تظهر فى الواقع بشكل مختلف عن الصور التى يتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعى وعلى رأسها إنستجرام، عن هذه المواقع الأثرية.

برج إيفل فى الصور
برج إيفل فى الصور
برج إيفل فى الواقع
برج إيفل فى الواقع
 
بلو لاجون فى ايسلندا فى الصور
بلو لاجون فى ايسلندا فى الصور
بلو لاجون فى الواقع
بلو لاجون فى الواقع

هذه الصور، توضح حجم الاختلاف الكبير بين الحقيقة والصور، فعلى سبيل المثال لوحة الموناليزا الشهيرة للفنان ليونادرو دافنشى، بعيدة جدًا عن متناول الزائرين، ولكى تراها يجب أن تقف من على بعد مسافة كبير ومن خلف حواجز زجاجية عديدة أيضًا.

جراند بازار فى اسطنبول
جراند بازار فى إسطنبول
جراند بازار فى الواقع
جراند بازار فى الواقع
كوبرى البرج فى لندن فى الصور

كوبرى البرج فى لندن فى الصور
كوبرى البرج فى الحقيقة

كوبرى البرج فى الحقيقة

كوبرى تشارلز فى براج
كوبرى تشارلز فى براج
كوبرى تشارلز فى براج فى الحقيقة
كوبرى تشارلز فى براج فى الحقيقة
مسرح الكولسيوم فى روما فى الصور
مسرح الكولسيوم فى روما فى الصور
مسرح الكولوسيوم فى الواقع
مسرح الكولوسيوم فى الواقع









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة