قارئة تناشد أهل الخير بمساعدتها للإنفاق على أسرتها وعلى علاجها

السبت، 05 أكتوبر 2019 03:12 م
قارئة تناشد أهل الخير بمساعدتها للإنفاق على أسرتها وعلى علاجها نقود - ارشيفية
محمد فهيم عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسلت  القارئة أميره حامد تشكو الى صحافة المواطن باليوم السابع من عدم استطاعتها الانفاق على مصاريف علاجها وأسرتها حيث أصيب زوجها فى حادث و أصبح لا يستطيع العمل.
 
WhatsApp Image 2019-10-04 at 12.38.00 AM (1)
 
تقرير طبى

 

وقالت القارئة فى شكواها: كانت حياتي تسير في هدوء إلى أن أصيب زوجي فى حادث جعله لا يستطيع العمل، ووجدت نفسي فجأة مسؤولة عن البيت والأسرة.

 

وأضافت: "زوجي استلف من طوب الأرض، ومن شدة الزعل على أحوالنا أصبت كذلك بحالة صعوبة الكلام والنطق وهذا  كله امر الله ولم يتوقف الموضوع عند هذا بل أصابتني الالام شديدة وهشاشة عظام وأصبحت محتاجة لجلسات علاج طبيعى".

 

لمساعدة الحالة:  01014611418 - 01154543263

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

                                                            

                                             

كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

و يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة