صور.. معلم دراسات اجتماعية يشرح خريطة مصر برسمها فى فناء مدرسة ابتدائية

الخميس، 31 أكتوبر 2019 03:30 م
صور.. معلم دراسات اجتماعية يشرح خريطة مصر برسمها فى فناء مدرسة ابتدائية طلاب مدرسة أطلميس الابتدائية
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التشويق والفهم طريق المعلم فى توصيل المعلومات للطلاب أثناء تلقينه الدرس لهم، ولكل معلم طريقته الخاصة التى يقوم من خلالها على توصيل المعلومات لهم.
 
1
 
ومن بين الطرق الحديثة التى يحاول بعض المدرسين اتباعها هو الواقعية فى شرح المعلومة، وهو ما قام به "محمد صلاح إسماعيل" مدرس أول الدراسات بمدرسة "أطلميس" الابتدائية الجديدة مركز الدلنجات التابعة لمحافظة البحيرة.
 
3
 
حيث قام بأدوات بسيطة برسم خريطة سطح مصر وهو أحد الدروس المقررة على طلاب الصف الرابع الابتدائى فى فناء المدرسة لشرح الدرس وسط تفاعل كبير من الطلاب.
 
4
 
وقال مدرس الدراسات  لـ"خدمة صحافة المواطن" باليوم السابع: "خريطة مصر من الدروس المهمة والمقررة على الطلاب وشرحها على السبورة غير كافية لفهم الطلاب، وهو ما جعلنى أقوم برسمها بكل مظاهرها الطبيعية فى فناء المدرسة وجمع الطلاب فى المدرسة لشرحها لهم".
 
5
 
وأضاف: "بهذه الطريقة الطبيعية والواقعية نضمن عدم نسيان الطلاب هذه المعلومات مهما مرت عليها السنوات ستبقى فى ذاكرة الطلاب".
 
6
 
7
 
8
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة