كل عام تسعى المملكة السعودية لتوفير أقصى سبل الراحة والرفاهية لرفع المشقة على حجاج بيت الله، وهذا ما أكدته المملكة هذا العام من خلال التوسعات والتنظيم المبهر الذى ظهر فى موسم الحج لهذا العام.
ولم يكن الحج بهذه الرفاهية منذ أكثر من مائة عام، والذى تظهره الصور النادرة التالية لموسم الحج عام 1908، ما يعنى منذ 110 عام بالتمام.
يذكر أن مصر كانت تشهد مرور عدد من الحجاج من أراضيها خلال موسم الحج، وكانت حريصة على الاهتمام بهذه المسألة، فقامت بتكوين لجنة الحجاز الصحية وكانت ترافق الحجاج، وقامت في عام 1877 بافتتاح محجر صحي في مدينة الطور الواقعة على البحر الأحمر. وفي الناحية الأخرى من الشاطئ كان هناك مستشفى مدينة الوجه وفيه كان يتم تعقيم ملابس الحجاج في قدور ويعالج المرضى أطباء مختصون في الأمراض المعدية، ذلك بجانب رحلة كسوة الكعبة التى كان يتم تصنيعها فى مصر آنذاك.
صورة نادرة للحجاج فى الكعبة المشرفة ومقام إبراهيم
الكعبة المشرفة بئر زمزم و ملاذ إبراهيم.
الحجاج على ميناء جدة فور وصولهم
ميناء جدة الحجاج علي الشاطئ بعد مغادرة البواخر
كان الحجاج يقضون أيام الحج فى معسكرات بجانب الحرم
معسكرات الحجاج المصريين و الشاميين
رحلة كسوة الكعبة المشرفة من مصر
الحرس يتقدم المحمل المصري و تتبعه صناديق الكسوة
البعثة المصرية المرافقة للمحمل وكسوة الكعبة لأرض الحجاز
محافظ جدة مع أمير الحج المصري والحرس المصري المرافقين للمحمل في جدة
الحجاج عند جبل النور قبل دخولهم مكة المكرمة
جبل النور قبل مدخل مكة.
الحجاج على جبل عرفات
جبل عرفات
حالة الحجاج على ظهر الباخرة
رحلات الحج على البواخر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة