السيسي يوجه بتطوير منظومة تأمين الطرق لمواجهة الحوادث وتوفير خدمات للمواطنين

الإثنين، 02 يوليو 2018 04:02 م
السيسي يوجه بتطوير منظومة تأمين الطرق لمواجهة الحوادث وتوفير خدمات للمواطنين الرئيس يجتمع مع وزير النقل ورئيس هيئة الرقابة الإدارية ورئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة
كتب محمد الجالي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع والدكتور هشام عرفات وزير النقل، ومحمد عرفان رئيس هيئة الرقابة الإدارية، واللواء كامل الوزير رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء مجدى أنور رئيس الشركة الوطنية للطرق.

 

وقال السفير بسام راضي أن الاجتماع تناول سبل تطوير منظومة التأمين ضد الحوادث على الطرق في إطار الخطة القومية لتطوير الطرق والكباري، حيث استعرض وزير النقل تقريراً بشأن تطوير المنظومة المجمعة التأمينية القائمة ضد حوادث الطرق والتي تم تطبيقها منذ عام 2004، وذلك بهدف توفير أفضل عائد لتعويض المضارين من حوادث الطرق، وكذلك الحفاظ على الطرق والكباري وصيانتها من الأضرار الناجمة عن تلك الحوادث، مشيراً في هذا الإطار إلى أن تلك الجهود تأتى بالتزامن مع جهود وزارة النقل لرفع كفاءة الطرق وتطويرها على مستوى الجمهورية، الأمر الذى ساهم بالفعل بشكل ملحوظ في تراجع معدلات الحوادث.

 

وذكر المتحدث الرسمى أن الرئيس وجه بالإسراع من إتمام دراسة موضوع تطوير المنظمة التأمينية على الطرق بكافة جوانبه بما يساهم في توفير وسيلة فعالة تساعد المواطنين على مواجهة المخاطر التى يتعرَّضون لها نتيجة حوادث الطرق والتخفيف من آثارها، خاصة التأمين على الطرق السريعة الجديدة.

 

كما وجه الرئيس بضرورة توفير مختلف الخدمات الأساسية على تلك الطرق مثل محطات التزود بالوقود ومراكز للخدمة والإسعاف، فضلاً عن استمرار العمل على تحقيق أعلى مستويات الأمن والسلامة في قطاع النقل، بما يساهم في تقليل الحوادث على الطرق وتحسين الخدمة المقدمة للمواطنين.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة اعداء النظام و الانضباط

يجب ياسيادة الرئيس وضع كامرات بكثرة علي كل الطرق و ربطها بغرفة عمليات في كل محافظة

يجب وضع كامرات و اعمدة استغاثة بكثرة علي الطرق و يفط ارشادية علي كل الطرق من تحصيل يفط اعلانات الشركات و اعطاء امتيزات للشركات التي سوف تعلن علي الطرق البعيدة من اجل تمويل شراء هذه الكاميرات و اجهزة الاستغاثة و تكثيف اليفط الارشادية علي كل الطرق البعيدة و تطهير الطرق الداخلية وسط المدن و الاحياء من البلطجية اللي جعلو من الطريق العام ساحة للجراجات الخاصة و تعطيل حركة المرور و علي سبيل المثال من اول محطة عين شمش الي المرج و البلطجية محتلين الطريق العام و هذا بياثر علي حركة المرور و سلامة المشاه و للعلم كل بلطجي بيحصل علي كل سيارة 200 جنية في الشهر يعني اكثر من 20.000 الف جنية بطريقة غير قانونية و ازية الناس في الطريق . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

بواسطة:

عمرو عبد الخالق

سيارات خلط الإسمنت

بسبب سيارات خلط الإسمنت تتحول الطرق الي الجديده الي طرق ترابيه مملؤه بالظلط الذي يتطاير و يرتطم بزجاج السيارات و يحطمها بالاضافة الي تدمير الطرق المحيطة بمحطات خلط الإسمنت التي كانت علي أعلي مستوي و الأسفلت زي الحرير ولكن هذه المحطات تنثر الظلط و الإسمنت و تدمر الطرق و لايوج من يحاسب هذه المحطات و بزياره الي اَي محطه في منطقه ٦ اكتوبر أو منطقه الألف مصنع في التجمع تجد الطرق الأسفلت و قد تحولت الي مدقات ناهيك عن الطرق وسط المدن و التي تمتلاء ببقايا الإسمنت و الظلط المتساقط من سيارات خلط الإسمنت و قد عرضت علي احدي الشركات شوال يتم تعليقه في السياره تتجمع فيه هذه البقايا لن يكلف ٣٠٠ ج و لكن لا مجيب فتدمير الطريق أرخص و لا محاسب ولا رقيب

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عبدالبديع احمد الديروطى

مساهمة فى توجيهات السيد الرئيس لتأمين الطرق

اولاً اكثر حوادث الطرق المميتة على الطرقات السريعة والدولية والمحاور تاتى من عدم التزام سائقى الشاحنات الكبيرة والمقطورات بالسير على الجهة اليمنى من الطريق حيث تكمن هذة الخطورة عند محاولة تجاوز شاحنة تسير ببطئ على الحارة اليمنى من الطريق من قبل سيارات النجدة الإسعاف او سيارة صغيرة يفاجأ قائدى هذة السيارات بشاحنة اخرى تسير على الحارة اليمنى من الطريق يحاول قائد السيارة الصغيرة إعطاء قائد الشاحنة إشارات التجاوز ولكن سائق الشاحنه فى معظم الأحوال لايسمح له بالتجاوز القانوني من ناحية اليسار فيلجأ الى تجاوز الشاحنه من الحارة اليمنى وهنا تحدث الكوارث وكثيراً من الدول المهتمة بأمن الطرق تقوم بتسير دوريات على الطرقات لاجبار الشاحنات بالالتزام بالسير فى الحارة اليمنى من الطريق وعليه يرجى اضافة هذا. البند فى اختبارات القيادة ولسيما للسائقين كبار السن الذين اعتادو على نمط السير المخالف وهم مقتنعين ظناً منهم انهم على حق فى السير على جميع الحارات ثانيا الزام جميع السيارات المعطلة على جانبى الطرقات بوضح المثلث الفسفورى خلف السيارة المعطلة بمسافة 15 متر خلف السيارة المعطلة لان معظم السائقين يضعون مواد صلبة كالحجارة ويتركونها وسط الطريق بعد إصلاح سياراتهم وترك المكان ثالثا إعدام السيارات المتهالكة ( صناديق الموت )التى لتحمل لوحات معدنية او رخص قيادة لها ويقودها أفراد لايحملون رخص قيادة وتجدها منتشرة فى الشوارع الجانبية لشارع فيصل بالجيزة او المرج او أسفل وكوبري ميدان الجيزة وجميع المناطق النائية وهذه السيارات تحمل ارواح بشر وللاسف الشديد امام اعين الرقيب رابعاً كثيرا ما نجد قلابات الرمل والمخلفات تسير بدون وضع غطاء واذا وضعوه يكون بشكل صورى مما يترتب عليه تطاير الرمل والمخلفات على الطريق خامساً حوادث كثيرة يكون سببها مرور الجرارات الزراعية على الطرقات الرئيسيّة والسريعة وهذه الجرارات لا تحمل إشارات مضيئة ليلاً

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة