وفد "المصرية المغربية" يزور المملكة لبحث فرص تعاون القطاع الخاص فى البلدين

الأربعاء، 27 يونيو 2018 04:16 م
وفد "المصرية المغربية" يزور المملكة لبحث فرص تعاون القطاع الخاص فى البلدين وفد الجمعية المصرية المغربية يزور المملكة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بحث وفد الجمعية المصرية المغربية لرجال الأعمال خلال زيارته للمملكة المغربية برئاسة محمد عادل حسنى رئيس الجمعية والمهندس أسامة جنيدى عضو مجلس الإدارة فرص التعاون المشترك فى مجالات المقاولات والبنية التحتية والتشييد والبناء.
 
وعقد الوفد المصرى جلسة مباحثات بغرفة التجارة والصناعة بالمغرب والمجلس الاقليمى بمنطقة تطوان ووقعت الجمعية بروتوكول تعاون مشترك مع جمعية النساء المقاولات المغربية بهدف تبادل الزيارات الميدانية للتعرف على فرص الاستثمار  والتعاون بين القطاع الخاص المصرى والمغربى.
 
وأكد محمد عادل حسنى رئيس الجمعية، أن الزيارة شهدت ترحيباً كبيراً من مجتمع الأعمال المغربى فى تعزيز أوصر التعاون المشترك فى مختلف المجالات والاتفاق على تبادل الزيارات ووفود رجال الأعمال بالبلدين من أجل بحث فرص الاستثمار وتعزيز التعاون التجارى.
 
وأضاف حسنى، فى بيان صحفى اليوم الأربعاء، أن مجلس إدارة الجمعية حريص على مواصلة جهوده من أجل فتح استثمارات مشتركة فى مجالات التجارة والصناعة والقطاعات الحيوية مثل المقاولات والتشييد والتصنيع المشترك، مشيراً إلى الزيارات التى نظمتها الجمعية على مدار العام كشفت عن كم هائل من فرص التعاون بين القطاع الخاص فى مصر المغرب فى مختلف المجالات.
 
وقال المهندس أسامة جنيدى عضو مجلس إدارة الجمعية، إن اهتمام الحكومة بتفعيل الاتفاقيات التجارة مع المغرب الشقيق بجانب تشكيل مجلس الأعمال المصرى المغربى يعطى دفعة قوية للقطاع الخاص فى البحث عن فرص التجارة والاستثمار وجذب استثمارات مشتركة.
 
وأضاف جنيدى، أن مواصلة الدولة لمسيرة الاصلاح الاقتصادي المصرى وتشجيع الاقتصاد الحر عامل محفز  للاستثمار الاجنبى ويزيد من حجم التجارة البينية مع الدول الشقيقة مما يدفع الاقتصاد المصرى للنمو، مؤكداً على رغبة القطاع الخاص المصرى والمغربى فى تنوع استثماراته والبحث عن فرص جديدة فى مختلف القطاعات.
 
 
وفد الجمعية المصرية المغربية يزور المملكة
وفد الجمعية المصرية المغربية يزور المملكة

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة