مقالات الصحف: جلال دويدار عن العلاقات المصرية السودانية: "الـدم عمــره ما يبقـى ميــه".. جلال عارف يحيى المرأة المصرية فى عيد الأم.. محمد أمين يتحدث عن طائرة المنتخب.. خالد منتصر: الأوطان لا تتقدم إلا بالازدراء

الأربعاء، 21 مارس 2018 10:00 ص
مقالات الصحف: جلال دويدار عن العلاقات المصرية السودانية: "الـدم عمــره ما يبقـى ميــه".. جلال عارف يحيى المرأة المصرية فى عيد الأم.. محمد أمين يتحدث عن طائرة المنتخب.. خالد منتصر: الأوطان لا تتقدم إلا بالازدراء مقالات الكتاب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من الملفات والقضايا، وكان على رأسها، زيارة الرئيس السودانى عمر البشير للقاهرة، ومباحثاته مع الرئيس السيسى، ومستقبل العلاقات بين مصر والسودان، كما سلطت بعض المقالات الضوء على الغزو التركى للأراضى السورية.

 

الأهرام

 

فاروق جويدة


فاروق جويدة يكتب: مصر والسودان مستقبل واحد



تحدث الكاتب عن مرور العلاقات بين مصر والسودان بمراحل مختلفة ما بين التوتر والاتفاق، رغم أن ما بين الشعبين يتطلب دائما أن تكون هناك أولوية خاصة لهذه العلاقات، ولا شك أن هناك مسئولية مشتركة على جميع الأطراف، ويقول: أعتقد أن أهمية هذه العلاقات ينبغى أن تكون فوق كل الخلافات، ومن هنا تأتى أهمية زيارة الرئيس البشير للقاهرة ومباحثاته مع الرئيس السيسى، وما اتفقا عليه من مواقف مشتركة للمزيد من التنسيق والتعاون.

..................................................

الأخبار

 

جلال-دويدار


جلال دويدار يكتب: "الـدم عمــره ما يبقـي ميــه" ما يربط علاقة مصر والسودان



يؤكد الكاتب أن الدم الذى يربط مصر والسودان "عمره ما يبقي ميه، وهذه الحقيقة تجلت فى الأخوة والحميمية التى اتسمت بها زيارة الرئيس السودانى عمر البشير لمصر، ومباحثاته مع الرئيس عبدالفتاح السيسى، والكلمات المتبادلة، سواء فى المؤتمر الصحفى المشترك أو فى احتفالية الأسرة المصرية التى اقيمت بالصالة المغطاة لاستاد القاهرة، والتى أكدت أن مصر والسودان وطن واحد تعود وشائجه وعلاقاته إلى أعماق التاريخ.

..................................................

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: فى عيدها الأجمل
 

وجه الكاتب التحية للمرأة المصرية، بمناسبة عيد الأم، قائلًا إنها تتحمل العبء الأكبر في رحلة البناء، وتحافظ علي العائلة في أصعب الظروف، فتحية لها وهي تعاني ميراث سنوات التخلف وثقافة عصور الجوارى التى مازالت تنتظر أن تمتد إليها يد الثورة، لتعطى المرأة المصرية كل حقوقها، مضيفًا :"كل عام والمرأة المصرية العظيمة بألف خير. العن كل كذوب يقول لك أن تكريم الأم بدعة.. فهو فى ضلالة يخاصم الدنيا والدين. أدخل الفرح اليوم على قلب أمك، فسوف يأتى اليوم الذى تتمنى لو كنت قد قبلت التراب الذى سارت عليه" .

.............................................

المصرى اليوم

 

محمد أمين


محمد أمين يكتب: طائرة المنتخب!



أعرب الكاتب عن إعجابه بـ"طائرة المنتخب" وهى ملونة بألوان صور المنتخب، قائلًا إن صورة الطائرة أحدثت حالة نشوة عند المصريين،  ونطمع فى تحقيق "نتائج متقدمة" وليس حضوراً مشرفاً فى المونديال، وعندى شعور مختلف، وكأنى تلقيت بشارة سماوية، فكل الأشياء تؤهلنا للفرح، وقد نصل إلى المربع الذهبى، وقد يفعلها محمد صلاح والذين معه، وستكون «ملحمة شعب ومنتخب»، وسنكسر حاجز الهدف الواحد.

...........................................

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب: أمى التى أحبها أبى
 

خصص الكاتب مقاله للحديث عن والدته فى ذكرى عيد الأم، قائلًا: "عذراً يا أمى سأكتب فى عيدك عن أبى، فكان يحبك حباً جماً، ما رأيت حباً مثله ولا فى أفلام السينما، كان إذا ابتسمتِ رضى واغتبط وصار مسروراً، وإذا لوّنت وجهكِ الصبوح سحابة حزن اغتم وبات ليلته محزوناً، كان يترضى الرضا أن ترضى، ويخشى عليكِ من الهوا الطاير".

................................................

الوطن

 

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: الأوطان لا تتقدم إلا بالازدراء!!
 

دافع الكاتب عن المسجونين بتهمة الازدراء، قائلًا : "يا من تسجنون بتهمة الازدراء كل من يفكر ضد السائد، وكل من يحاول التجديد، وكل من يناقش ويفنّد، دون أن يحمل سلاحاً أو يشكّل عصابة الازدراء.. أنتم تستعيدون زمناً صار فى متاحف التاريخ، وتسترجعون فكراً أصبح من قبيل الروبابيكيا فى سوق كانتو الأفكار البالية"، مضيفًا: "رحم الله كل المزدرين المظلومين الذين أشاعوا النور فى حياتنا وحاكمتهم السلطة وسحلتهم وصلبتهم بتهمة الازدراء، ونشكر الله أن أنعم على بعض العباقرة بنعمة ازدراء القديم الراكد المتخلف، ازدراؤهم كان شرارة التقدم".

.............................................

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: الزمن الردىء: الغزاة يصبحون أبطالاً
 

تحدث الكاتب عن الغزو التركى لمنطقة عفرين، السورية، فى ظل الصمت الدولى، قائلًا إنه حينما تمارس حقك المشروع فى الدفاع عن أرضك وحماية حدودك تصبح "قاتلاً للأبرياء والمدنيين"، وحينما تدخل غازياً بالدبابات والمدرعات والطائرات فى أراضى الغير وتلعب لعبة الحرب بالوكالة تصبح "بطلاً محرِّراً ونصيراً للضعفاء"، وهذا المنطق المعكوس، وهذا الواقع الذى يتم تزويره لحظياً عبر وسائل إعلام مشبوهة، أصبح يفرض نفسه على وسائل التواصل الاجتماعى ومنصات الإعلام التليفزيونى التى تتجاهل الحقيقة.

.............................................

الشروق

 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: أخيرا.. إخراج جيد مع السودان
 

تحدث الكاتب عن احتفالات يوم العائلة المصرية فى الصالة المغطاة فى ستاد القاهرة الدولى، قائلًا كان الأمر أكثر حماسا، حيث احتشد آلاف المصريين ومعهم بعض السودانيين، وظلوا يهتفون للبلدين بصورة يصعب وصفها، ومن حسن حظى أننى كنت جالسا فى الصف الثانى، فى هذا الاحتفال، وتابعت ملامح ولغة جسد الرئيس السودانى، وهو يتفاعل مع الفقرات الفنية الممتعة التى تم عرضها، ومن خطط لهذا اليوم يستحق التحية والتقدير، فجزء من مشاكل مصر والسودان المتراكمة يعود إلى العامل النفسى والحساسية المفرطة، وبالتالى فإن الرسالة التى وصلت إلى الرئيس السودانى وكل السودانيين الذين تابعوا الحفل، هى أن المصريين يحبونكم ويتعاملون معكم فعلا باعتباركم أشقاء، وينتظرون منكم فى المقابل المعاملة بالمثل، على أرض الواقع وليس بالكلمات فقط، وما حدث يوم الاثنين كان «إخراجا جيدا لقضية مهمة»، نأمل أن يتكرر فى كل الملفات الصعبة.

...............................................

الوفد

 

عباس-الطرابيلى


عباس الطرابيلى يكتب: مصر والسودان.. سحابة صيف



تحدث الكاتب عن عودة العلاقات المصرية السودانية، قائلًا :"تعالَ ننسَ كل ما فات، ونحاول أن نبني علاقات سليمة.. على قاعدة صلبة قوامها أننا كنا يوماً شعباً واحداً، نعيش تحت علم واحد.. وملك واحد، وأهلاً بالسودان في أحضان مصر.. وأهلاً بمصر في أحضان السودان".

.............................................

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: مهازل فى التربية والتعليم!
 

عرض الكاتب رسائل عديدة من أولياء أمور، يشكون من التصرفات الحمقاء التى تتم داخل إدارتى شمال الجيزة والدقى التعليميتين، مشيرًا إلى إن أولياء الأمور يحكون روايات يشيب لها الرأس ويجب الوقوف عندها لاتخاذ ما يلزم قانوناً بشأنها، موجهًا هذه الشكاوى إلى وزير التربية والتعليم لاتخاذ الإجراءات الرادعة بشأنها.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة