مقالات الصحف: صلاح منتصر يتحدث عن حق مصر على أبنائها.. مكرم محمد أحمد يكتب عن أردوغان واحتلاله عفرين.. جلال عارف يحلل التصعيد الأمريكى الروسى .. عباس الطرابيلى يستنكر زحام الشوارع وتأثيره على حياة المصريين

الثلاثاء، 20 مارس 2018 10:00 ص
مقالات الصحف: صلاح منتصر يتحدث عن حق مصر  على أبنائها.. مكرم محمد أحمد يكتب عن أردوغان واحتلاله عفرين.. جلال عارف يحلل التصعيد الأمريكى الروسى .. عباس الطرابيلى يستنكر زحام الشوارع وتأثيره على حياة المصريين كتاب مقالات الكتاب
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من الملفات والقضايا، وكان على رأسها، الانتخابات الرئاسية، ومطالبات بمشاركة المصريين فى اختيار رئيسهم لعام 2018.
 

كما تناولت بعض المقالات الانتخابات الرئاسية الروسية وفوز بوتين بولاية جديدة، وسلطت مقالات أخرى الضوء على زيارة الرئيس السودانى عمر البشير لمصر ودلالات زيارته للقاهرة فى هذا التوقيت.

الأهرام

 


 


صلاح منتصر يكتب: حق مصر

قال الكاتب أنه ليس مفروضا أن يكون هناك مصرى وطنى يحب مصر يمكن أن يتحمل وزر غيابه عن الإدلاء بصوته الأسبوع المقبل، فمن شروط المواطنة قيام كل مصرى بأداء واجبه الانتخابى الذى يثبت به أنه يدافع عن بلده فى الداخل، كما يدافع كل جندى عن بلده فى ميدان القتال.

وأكد الكاتب أن هناك بالطبع فرق كبير بين ما يقوم به الجندى فى الجبهة، والتدريبات التى يؤديها، والهجوم المفاجئ الذى يمكن أن يتعرض له، ويضع روحه على كفه فداء وطنه وشعبه، وبين ما يقوم به المواطن الذى يقصد لجنة الانتخاب على راحته ليدلى فى أقل من ساعة بصوته ويخرج فى أمان عائدا إلى بيته.

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: أردوغان فى عفرين!

تحدث الكاتب، عن أن قوات الغزو التركى فى إطار عملية غصن الزيتون، يساندها المتمردون السوريون من جماعة الإخوان، تمكنت من حصار مدينة عفرين شمال سوريا بعد شهرين من غزوها، ورفعت القوات التركية أعلامها على مبنى البلدية فى المدينة وسط احتفال صاخب بإطلاق الرصاص، فى الوقت الذى يحاول فيه المدنيون فى عفرين الذين يربون على 200 ألف نسمة، ويضمون الأكراد والعلويين واليزيديين الهرب إلى الجبال والقرى المحيطة من قوات الغزو.

وأضاف الكاتب، أن الميليشيات الكردية الأكراد تمنع مغادرة المدينة، وتحثهم على البقاء، والاحتماء بالأدوار الأرضية من القصف الجوى التركى، والبقاء فى المدينة ذات الأغلبية الكردية وعدم تركها للأتراك، ويبرر الأتراك هجومهم على عفرين الذى بدأ فى يناير الماضى، بأنه دفاع عن أمنهم الوطنى، بدعوى أن الميليشيات الكردية التى تنتمى إلى قوات سوريا الديمقراطية هم من أنصار حزب العمال الكردستانى الذى يناصب تركيا العداء لأكثر من أربعة عقود من المواجهات المسلحة، أملا فى الحصول علي نوع من الحكم الذاتى.

الاخبار

 

جلال-دويدار
 


جلال دويدار يكتب: متغيرات صناعة وتجارة الحديد تفتـح الأسـواق أمام إنتاجنا

قال الكاتب، أننا فى انتظار أن يوضح لنا الخبراء والمتخصصون التأثير السلبى والإيجابى للزيادة الكبيرة فى أسعار الحديد والأسمنت على حركة البناء والتعمير فى مصر.

وتابع الكاتب: لا جدال أن هذه الزيادات سوف يكون لها انعكاسات غير مواتية علي سوق العقارات، يأتى ذلك نتيجة ارتفاع تكلفتها، وبالتالى أسعار بيعها  للمستهلك، حيث من المتوقع أن تؤدى هذه الارتفاعات إلى تراجع عمليات الشراء والتعاقدات، حيث إن الأعباء ستكون فوق قدرة غالبية الباحثين عن وحدة سكنية.

جلال عارف
 

جلال عارف  يكتب: تصعيد وتهديدات لكن .. الخطأ ممنوع !

تحدث الكاتب، عن أنه لا يعتقد أن أيا من روسيا أو الولايات المتحدة تسعى الآن إلى صدام مباشر مع الطرف الآخر، لكن هذا لا يقلل من خطورة الأوضاع، ولا من جدية التهديدات المتبادلة بين القوتين العالميتين، خاصة حين يكون مسرح العمليات قريبا منا، حيث سوريا المنكوبة هي نقطة التماس بين الدولتين اللتين تعززان وجودهما العسكرى والسياسى، وحيث تهدد الولايات المتحدة بتوجيه ضربات للنظام السورى، وترد روسيا بأنها لن تسكت على ذلك، وكل عوامل التصعيد فى الموقف متوافرة .

المصرى اليوم

 

عمرو-الشوبكى
 

عمرو الشوبكى يكتب: الانتخابات الروسية

تحدث الكاتب عن فوز الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بولاية رابعة فى انتخابات الرئاسة فى انتخابات معروف نتيجتها من الكنترول، وانتمى لنظام سياسى عرف بالتعددية المقيدة والتى يسمح فيها النظام السياسى القادم بهامش الأحزاب ورموز المعارضة للحركة والتعبير.

الوطن

 

عماد الدين أديب
 


عماد الدين أديب يكتب: التنسيق المصرى - الإماراتى مسألة حياة أو موت

تحدث الكاتب عن صداقة الإمارات قولاً وفعلاً لمصر، وهى مسألة يجب أن نأخذها بمنتهى الأهمية والجدية، وجاءت زيارة وزير الخارجية الإماراتى الشيخ عبدالله بن زايد الأخيرة لمصر ولقاءاته مع الرئيس السيسى ووزير الخارجية سامح شكرى لتؤكد أن «القاهرة وأبوظبى» معاً فى خندق واحد لإقامة مشروع اعتدال عربى وسط بحيرة من الجنون، ومنطقة شديدة الاضطراب تعصف بها حروب أهلية دموية طائفية تتورط فيها قوى إقليمية ودولية تعمل على تقسيم المنطقة رأسياً وأفقياً.

وتابع الكاتب، أنه أهم ما يمكن أن نؤكده أن الإمارات والسعودية والبحرين لن تستجيب لمشروع تيلرسون السابق، بمحاولة إعادة تأهيل قطر خليجياً وعربياً مرة أخرى، على حساب تسوية برعاية أمريكية يتم فيها غض البصر عن 3 أمور.

الشروق

 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: احذروا سماسرة فروع الجامعات الأجنبية

تحدث الكاتب عن إنشاء فروع لجامعات دولية فى العاصمة الإدارية الجديدة، وأن نكون حذرين من بعض النصابين ومحترفى تزوير التصنيفات، ويؤكد الرئيس السيسى على وجود رغبة منذ فترة طويلة، فى وجود هذه الفروع المرموقة فى مصر، بحيث يحصل الخريج على شهادة من هارفارد أو أكسفورد أو كامبريدج وغيرها من الجامعات الدولية الكبرى.

ويؤكد الكاتب على ضرورة أن ننتبه إذا ما كان بالفعل لدينا رؤية واضحة عن الجامعات التى نريدها، وعلى أى أساس يتم تصنيف الجامعات عالميا؟، وكيف تناقشت فى الأسابيع الأخيرة مع العديد من أصحاب الجامعات وخبرائها ورؤساء مجالس أمنائها، سواء كانوا فى جامعات حكومية أو خاصة.

الوفد

 

وجدى زين الدين
 


وجدى زين الدين يكتب: مرحبًا بالرئيس السودانى فى شمال الوادى

رحب الكاتب بالرئيس السودانى عمر البشير فى مصر، مؤكدا أن زيارته الحالية للقاهرة تأتى فى موعدها وتوقيتها الصحيح، وتكشف عن تعاون حقيقى بين الشقيقتين مصر والسودان، وهى رسالة قوية، وإشارة واضحة لكل الذين يحاولون إحداث وقيعة بين شطرى وادى النيل، وكلنا يعلم أن هناك محاولات مستميتة لإحداث هذه الوقيعة.

وتابع الكاتب: "وقد سقط مع عظيم الأسف الإعلام فى براثن الوقيعة خلال الفترة الماضية، ويومها كانت صحيفة «الوفد» الوسيلة الإعلامية الوحيدة التى وجهت رسالة صريحة إلى شعبى البلدين وجميع وسائل الإعلام هنا أو هناك، تحذر فيها من السقوط فى فخ الوقيعة.

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: شوارعنا.. وسيارات الخدمة العامة

قال الكاتب إن مدننا قديمة لم تعرف زمان سيارات الخدمة العامة.. فإنها الآن لا تجد «خرم إبرة» تسير فيه لإنقاذ الناس؟!، ويضيف الكتاب ذلك بسبب عجز سيارات الإسعاف، والإطفاء، والإنقاذ عن الوصول في الوقت المناسب لإنقاذ الناس.. أم أننا سمحنا بسير أعداد رهيبة من كل وسائل المواصلات، وبالتالي تسير كلها بسرعة السلحفاة.. ويموت من يموت.. أو يختنق من يبقي تحت الأنقاض.. ولا تصل سيارات الإطفاء إلا بعد أن تلتهم النيران كل شيء؟! نعم. تلك هى الحقيقة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة