دائما ما تترك الدنيا أثر فينا، فتجارب الحياة أكبر مدرسة نتعلم منها، ونمر بالعديد من الأوقات الصعبة والمريرة ولحظات النجاح، مما يشكل خبراتنا المتراكمة فى التعاملات اليومية، ويشكل شخصيتنا.
دشن رواد موقع التغريدات القصيرة تويتر، هاشتاج "الدنيا بالنسبة لك أيه"، والذى تصدر قائمة الأكثر تداولاً فى مصر، ليروى المغردون تجارب حياتهم وما تعلموه من الدنيا فى تدوينات قصيرة.
وتنوعت التغريدات عبر الهاشتاج، فقال على الشوربجى:"محدش هيعرف إللى فيك ولا هيحس بيك مهما قالك أنا حاسس بيك.. طبطب ع نفسك"، وأضاف حسن :" لا يتواضع إلا الكبير، ولا يتكبّر إلا الحقير، ولا تقاس العقول بالأعمار؛ فكم من صغير عقلهُ بارعٌ، وكم من كبير عقلهُ فارغ".
على
رانيا كان لها مفهومًا أخر للحرية، فغردت قائلة:" الحريه مش معناها أنك تعمل اللى أنت عاوزه.. الحرية معناها إن محدش يجبرك تعمل حاجة مش عاوزها".
الحرية
وكان لحسن طلعت رؤية أخرى للخلافات مع الآخرين والتى تكشف معادن الناس وما يخفوه، فقال :" إننا بحاجةٍ للخلافات أحيانًا لمعرفة ما يخفيه الآخرون فى قلوبهم، قد تجد ما يجعلك في ذهول، وقد تجد ما تنحني لهُ احتراماً"، ومغرد أخر حول رؤيته للفشل، فقال:" إذا شعرت بالفشل.. تأكد أن ما تشعر به هو مجرد صراع بين الاستسلام والمضى قدماً نحو هدفك.. ما زال لديك المزيد من الوقت"، ووصفت ندى الدنيا، قائلة :" معركة أخاف اطلع منها خسرانه بس علمتنى إن الضربه إلى متقتلش تقوى".
الفشل
حسن ورؤيته للخلافات
حسن
على
وصف الدنيا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة