حقائق لا تعرفها عن برج الحوت أبرزها "الإنسانية وحب الناس"

السبت، 17 مارس 2018 05:00 ص
حقائق لا تعرفها عن برج الحوت أبرزها "الإنسانية وحب الناس" رجل الحوت
كتبت أسماء زيدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تكشف خبيرة الأبراج هالة عمر بعض الحقائق التى لا يعرفها الكثيرون عن مواليد برج الحوت، وتوضحها بشئ من التفصيل كما ذكرت فى كتابها "عالم الأبراج"، ليتمكن المقربون لهذا البرج من معرفة طباعه وما يخفيه من مشاعر.

الحوت يحب الناس والحفلات

صاحب برج الحوت لا يستطيع أن يظل فى مكان واحد لفترة طويلة لطبيعته الميالة إلى كل مباهج الحياة وزينتها ومتعتها، ويحب الناس ويكرمهم ويقيم الحفلات والولائم ويود لو أسعد كل مخلوق، تعليقاته ذات مغزى وسريعة حتى إنك لا تستطيع أن تلاحقها أو حتى تفهمها وهو أفضل الأبراج فى سرد النكات والتعليقات المرحة، دون أن تتأثر ملامح وجهه بشيء، وقد تجده يعلق تعليقات تهكمية ساخرة ولكن عندها يخبئ مشاعر أخرى بداخله ويخدع من حوله بضحكته ومرحه، فالابتسامة الدائمة التى تغطى وجهه تخبئ وراءها أشياء كثيرة.

الحوت بارع فى الأعمال الحرة

من النادر أن تجد صاحب برج الحوت يجلس وراء مكتبه اليوم، فهو يجد نفسه بدرجة كبيرة فى معاقل الفن والأدب والابتكار، ولذلك فمن أنجح الأعمال لهم الأعمال الحرة وخاصة أن ذكاءه ونبوغبه يجعلانه يبتكر فى أسلوب عمله، الأمر الذى يجعل النقود تنساب بكثرة بين يديه، وعيبه أنه لا يقنع ولا يشبع من المال لأن كل ما يكسبه ينفقه فورًا على متعته وإدخال السرور والمرح على الجميع.

الإنسانية أبرز ما يميز الحوت

إنسانية برج الحوت هى إحدى أسلحته، وهو أفضل من يمسح دموع غيره، فضلًا عن كونه خدوم ولا يتأخر فى مساعدتك بكل طاقته وامكاناته، فهو دون بقية الأبراج الذى قد يلجأ إليها المحتاج أو المتورط أو المخطئ أو الحزين، لأنه يساعده دون أن يلقى عليه المحاضرات أو اللوم أو يشعره أنه صاحب فضل عليه، فهو لا يحكم على أحد ولا ينتقد أحد ولا يعرض رأيه على أحد، لأن طبيعته هادئة ومتسامحة وهو يستقبل المصائب والأعاصير بتوازن مدهش، وله حاسة سادسة فى توقع الأشياء التى ستحدث كما أن أحلامه تصدق فى أغلب الأحيان وله قوة ذاكرة خارقة.









الموضوعات المتعلقة

أسرار رجل برج الحوت فى سطور

الجمعة، 16 مارس 2018 05:03 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة